الصفحه ١٩٣ : سنة ١٣١٦ الشمسية. وذكر في تاريخ نظمه قوله
زششصد قرون بود
وپنجاه وپنج
كه بر در
الصفحه ٢٠١ : الأكبر
المتوفى سنة ١٢٦٢ ، يقرب مضمونها من مضمون مقالة أخيه الشيخ علي وتاريخ كتابة
الحاشية سنة ١٢٧٠
الصفحه ٢٠٤ : الكتب. فشرعوا فيه في
التاريخ حتى خرج منه خمس مجلدات مهذبات فحدثت في كشمير فتنة عظيمة في سنة ١١٣٣ قتل
الصفحه ٢٠٧ : محمد نصير الأسترآبادي في تاريخ جهان گشاي نادري وبالجملة
هو متأخر عن إمام قلي خان وإلى بخارا ، الذي عزم
الصفحه ٢٠٨ : .
(
٥٩٦ : بياض الكمالي ) في مباحث متفرقة أكثرها
فوائد رجالية تاريخية لميرزا كمال الدين محمد ابن معين الدين
الصفحه ٢١٣ :
السيد هاشم
المذكور توفي سنة ١١٠٧ ، فلا يصح اسم الكاتب أو التاريخ كما هو الظاهر.
(
٦٢٢ : البيان
الصفحه ٢١٦ : من الرسائل المعتبرة تاريخ
كتابتها سنة ٩٥٠ والمنقول عنه هو ما رواه أبو عمرو محمد بن محمد بن نصر الساري
الصفحه ٢٢٣ :
وتدوين هذا البعض الذي أخلص عمله هذا لله تعالى وأهمل ذكر اسمه ونسبه وتاريخ عصره
رأيت النسخة في مكتبة السيد
الصفحه ٢٢٤ : في استنهاض
الأمة ، طبع في النجف سنة ١٣٢٩ وتاريخ بيدارى ايرانيان ، يأتي في التاء.
(
٦٦٦ : بيدر
الصفحه ٢٢٨ : عبد الصمد.
تاريخ كتابتها سنة
٧٢٠. ذكر في الفهرس أنه محي اسم الشارح المكتوب على ظهر النسخة ومحي أول
الصفحه ٢٣٧ : .
(
پنج گنج ) اسم تاريخي ، ويأتي بعنوان حدائق البلاغة.
(
پنج گنج ) هو الخمسة النظامية ويأتي الخمسة
الصفحه ٢٤٠ :
وتمثيله الأخير
صريح في حسن عقيدته ، وأما تاريخ وفاته فالظاهر أن الصحيح منه هو ما ذكره نجم
الدين
الصفحه ٢٤٣ : السامي في الأسامي في اللغة باسمه ، ترجمه البيهقي في
الوشاح وعبد الغفار في تاريخه وياقوت في معجم الأدبا
الصفحه ٢٤٥ : بلا اشتراك من أحد ، حكى كله في نجوم
السماء عن كتاب تذكره العلماء.
(
٧٦٧ : تاج المآثر ) في التاريخ
الصفحه ٣٤٧ : أنه بخط المؤلف وعلى ظهره بخطه تاريخ ولادته سنة ١٠٨٠ وفيه ترجمه نفسه
والإحالة إلى كتابه التباشير