الصفحه ٣٠٠ : .
قلت : كان من شركاء بحثه في دورته الأولى والثانية والثالثة واختصّ
به ولازمه وتخرّج عليه.
قال : وكان
الصفحه ٣٠١ :
كان باعثه الانكباب
على التحصيل.
وأُسرته من خاقان تقطن
گرمة بني سعيد في قرية تسمّى (البثق) من
الصفحه ٣١٤ :
أعقب ولداً واحداً وهو الشيخ عليّ الملقّب بالصغير لقصر قامته.
خلَّف الشيخ عليّ عدّة
أولاد وهم
الصفحه ٤٠٧ :
عليهالسلام المذكور الذي نقل عنه أعاظم المتقدّمين واعتمدوا عليه مفقود
كما هو الحال في جميع كتبه ، إلاّ ما بقيت
الصفحه ٤٢٦ : ، والتلمذة على منبرها ، والنهل من علومها ومعارفها ، كانت
ولازالت قبلة العالم الإسلامي على مختلف مشاربهم
الصفحه ٤٦٥ :
تخضّبت العلياء منك بفادح
أتى يافعاً والدهر في صفة العقم
أعماله الإصلاحية :
على
الصفحه ٤٩٣ : ، قم المقدّسة ـ
إيران.
* كشف الأستار عن
علل سكوت حيدر الكرّار.
تأليف : الشيخ مهدي عبّاس عليّ
الصفحه ٣٩ : الأندلس ، فقد ذكر ابن عذاري المراكشي قائلاً : «وفي منسلخ شوّال من
سنة (٣٣٣ للهجرة) قدم على الناصر رسولان
الصفحه ٧٦ :
نسخة كتاب مختصر المراسم ما
نصّه : «وقد قرأها [أي ابن مطرف] على أستاذه المحقّق فأجازه على ظهرها
الصفحه ٨٤ : (٦٧٢هـ).
ورقم المجموعة القديم
في المكتبة : (٣٤٠) ، وعليها رقم آخر بعطف الكتاب : (٣٣٣) ، ورقم الحيازة
الصفحه ٩٣ :
والأخير هو بلاغ لمقابلة
النسخة ، فإمّا أن تكون هذه النسخة مستنسخة على نسخة الأصل ، أو يكون بلاغاً
الصفحه ١١٤ : ء فيها ما يخصّ
محمّد ابن أبي العزّ ما نّصه :
«وجد على ظهر كتاب
ما هذه صورته ، سُئل علماء الحلّة
الصفحه ١١٥ : القيامة
عن الخوض في المباحث الكلامية والوقوف على تفصيل الأدلّة ، وليست العبادة معتبرة في
ذلك بل يكفي العلم
الصفحه ١١٨ : الأعلى الإمام الحسن بن عليّ عليهما السلام.
مشايخه وأساتذته :
لم نعثر على شيء يذكر
في كتب التراجم عن
الصفحه ١٢١ :
والمختصر ، وقال في ترجمته ما نصّه : «عليّ بن محمّد بن عليّ بن موسى
المعانيّ (الخانيّ ـ ظ) الذي