الصفحه ١٢ : عَدُوٌّ مُبِينٌ)»(٣)(٤).
الموضوعات المحورية
في كلام النعماني :
لقد تطرّق المؤلّف
إلى مختلف الموضوعات
الصفحه ١٦ : المؤلّف لم يستند
في كتابه على روايات الخاصّة(٥) ، وإن كان كتابه لا
يخلو من روايات العامّة(٦) وحتّى نصوص
الصفحه ١٨ :
إنّ أسلوب تأليف الكتاب
والصناعة الأدبية فيه ملفت للانتباه ، فإنّ المؤلّف قد استعمل أساليب يستهدف
الصفحه ٢١ : يتعلّق بتفاؤل
المؤلّف بهداية الشيعة المتنكّبين للصراط ، انظر على وجه الخصوص : ص ٢٠٨.
الصفحه ٢٦ : الأحاديث
وتوضيحات المؤلّف ، وفي أغلب الموارد نلاحظ أنّ العبارة الأصحّ أو الأفضل هي عبارة
النسخة المخطوطة
الصفحه ٣٤ : الحرام من عام (٣٤٢ للهجرة) ، حيث
أملاه مؤلّفه على تلميذه ؛ ومع الأخذ بنظر الاعتبار تصريحه بما يراه من كون
الصفحه ٣٨ : أنّها تفيد بما يخالف مراد المؤلّف.
الصفحه ٤٢ : بكامل سنديهما
تخلّلهما توضيح من المؤلّف منقولة من ذلك الكتاب :
ـ «حدّثنا عليّ بن
الحسين ، قال : حدّثنا
الصفحه ٤٣ : ، حيث يمكن إرجاع سبب ذلك إلى حذفها من قبل المؤلّف رعاية
للإختصار.
الصفحه ٤٤ : اسم الشيخ المفيد وبين اسم أبي عبد الله النعماني مؤلّف كتاب غيبة النعماني جليّاً
، ومن هنا فإنّ تحريف
الصفحه ٤٧ : الإجابة ، وانتهزت الفرصة في أن أُحيي هذا الأثر الذي لم يُطبع من قبل ،
والذي كتبه تلميذ المؤلّف قدسسره
الصفحه ٤٨ :
المبحث الأوّل
سلاّر الديلميّ
مؤلّف كتاب (المراسم العلويّة في الأحكام النبويّة)
* التعريف به
الصفحه ٥٤ : الأدلّة ، ألّفه باسم أحد السلاطين لم يذكر اسمه تصريحاً
في مقدّمة المؤلّف ، سُمّي في بعض الفهارس الأحكام
الصفحه ٥٥ : ،
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(١) المراسم العلويّة
: ٢٧.
(٢) المراسم العلويّة
: ٢٦٥ ، وقد ذكرتُ النصّ بطوله لأنّ المؤلّف
الصفحه ٦٥ : الحسن بن سعيد الهُذَليّ ، مؤلِّف شرائع الإسلام ، المولود في الحلّة
سنة (٦٠٢هـ) ، والمتوفّى في سنة (٦٧٦هـ