ـ وثاقة كتاب سُليم بن قيس (وهو من مصادر
غيبة النعماني).
ـ تواتر الروايات الواردة في تحديد عدد الأئمّة
بإثني عشر إ ماماً.
ـ إنّ الروايات التي تحدّد عدد الأئمّة بإثني
عشر إ ماماً لا تنسجم إلاّ مع عقيدة الشيعة الإمامية.
ـ الإشارة إلى قلّة المؤمنين والمعتقدين
بالمذهب الصحيح في تلك الحقبة.
ـ الفرق الشيعية المنحرفة عن أصل التشيّع
وبطلانها ، وتحذير الشيعة من اتّباع الضالّين.
ـ بطلان إدّعاء الإمامة من قبل السادة والأشراف
من آل أبي طالب.
ـ قيام الشواهد في الروايات على صحّة عقائد
الإمامية ، وانطباقها على إمام العصر والزمان (عجل الله فرجه) وغيبته.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ