الصفحه ٢٤٨ :
فَلا
تَحْسَبَنَّهُمْ بِمَفازَةٍ مِنَ الْعَذابِ وَلَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ (١٨٨)
وَلِلَّهِ
مُلْكُ
الصفحه ٣٣٧ : غَفُورٌ حَلِيمٌ (١٠١)
____________________________________
لأنّها من أسباب الحج فذكرت معه (ذلِكَ) أي
الصفحه ٣٤١ :
الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْراةَ وَالْإِنْجِيلَ وَإِذْ تَخْلُقُ مِنَ
الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ
الصفحه ٤٦٢ :
يا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ كَثِيراً مِنَ الْأَحْبارِ وَالرُّهْبانِ
لَيَأْكُلُونَ
الصفحه ٥٩٦ : ) وَآتَيْناهُمْ
آياتِنا فَكانُوا عَنْها مُعْرِضِينَ (٨١) وَكانُوا
يَنْحِتُونَ مِنَ الْجِبالِ بُيُوتاً آمِنِينَ (٨٢
الصفحه ٥٩٧ : هُوَ
الْخَلاَّقُ الْعَلِيمُ (٨٦) وَلَقَدْ آتَيْناكَ
سَبْعاً مِنَ الْمَثانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ
(٨٧
الصفحه ١٢ :
ـ وأبو بكر
سعيد بن أحمد الواحديّ ، وهو أصغرهم.
فأمّا عبد
الرحمن فقد كان صالحا مستورا ، سمع من
الصفحه ٩٠ : يُؤْمِنُونَ) : يصدّقون (بِالْغَيْبِ) : بما غاب عنهم من الجنّة والنّار والبعث.
__________________
(١) زيادة
الصفحه ١٣٥ : وَلَكُمْ ما كَسَبْتُمْ وَلا تُسْئَلُونَ عَمَّا كانُوا
يَعْمَلُونَ (١٤١) سَيَقُولُ
السُّفَهاءُ مِنَ النَّاسِ
الصفحه ٢٧٠ : سَنُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا
الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها أَبَداً لَهُمْ فِيها أَزْواجٌ
الصفحه ٣٥٧ : وَما
تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَةٍ إِلاَّ يَعْلَمُها وَلا حَبَّةٍ فِي ظُلُماتِ الْأَرْضِ
وَلا رَطْبٍ وَلا
الصفحه ٣٨٣ :
إِنَّما أُنْزِلَ الْكِتابُ عَلى طائِفَتَيْنِ مِنْ قَبْلِنا وَإِنْ كُنَّا عَنْ
دِراسَتِهِمْ لَغافِلِينَ
الصفحه ٥١٧ : (١٩) أُولئِكَ لَمْ
يَكُونُوا مُعْجِزِينَ فِي الْأَرْضِ وَما كانَ لَهُمْ مِنْ دُونِ اللهِ مِنْ
أَوْلِيا
الصفحه ٥٦٥ : وَجَنَّاتٌ مِنْ أَعْنابٍ وَزَرْعٌ وَنَخِيلٌ
صِنْوانٌ وَغَيْرُ صِنْوانٍ يُسْقى بِماءٍ واحِدٍ وَنُفَضِّلُ
الصفحه ٦٠٧ : تعالى
متوكّلون عليه.
(٤٣) (وَما أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ) ذكرنا تفسيره في آخر سورة يوسف (٢). وقوله