الصفحه ٢١ : .
١٢ ـ أبو
العباس الأرغياني عمر بن عبد الله (٢) : أخو أبو نصر المتقدّم ، وهو أكبر منه ببضع عشرة سنة
الصفحه ٦٠ :
مخطوطات كتاب الوجيز
توزعت نسخ
كثيرة من هذا الكتاب في مختلف مكتبات العالم نظرا لشهرة الكتاب
الصفحه ٨٩ :
الغضب من الله تعالى : إرادة العقوبة. (وَلَا الضَّالِّينَ) ، أي : ولا الذين ضلّوا ، وهم النّصارى ، فكأنّ
الصفحه ٢٣٩ : المؤمنون من الرّضا بقضاء الله (وَاللهُ عَلِيمٌ بِذاتِ الصُّدُورِ) بضمائرها.
(١٥٥) (إِنَّ الَّذِينَ
الصفحه ٢٩٥ : رَسُولِهِ وَالْكِتابِ
الَّذِي أَنْزَلَ مِنْ قَبْلُ وَمَنْ يَكْفُرْ بِاللهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ
الصفحه ٣٧٠ :
____________________________________
الأوثان وطاعة الشّيطان بالحرمان والخذلان (زَيَّنَّا لِكُلِّ
أُمَّةٍ عَمَلَهُمْ) من الخير والشّرّ.
(١٠٩
الصفحه ٣٧٤ : (١٢٥)
____________________________________
يَعْمَلُونَ) من عبادة الأصنام.
(١٢٣) (وَكَذلِكَ
الصفحه ٣٨٧ : اسْجُدُوا لِآدَمَ
فَسَجَدُوا إِلاَّ إِبْلِيسَ لَمْ يَكُنْ مِنَ السَّاجِدِينَ (١١) قالَ ما مَنَعَكَ
أَلاَّ
الصفحه ٣٩٥ : الدّنيا من الثّواب (حَقًّا فَهَلْ
وَجَدْتُمْ ما وَعَدَ رَبُّكُمْ) من العذاب (حَقًّا)؟ وهذا سؤال تعيير
الصفحه ٤١٠ :
____________________________________
يؤمنوا ، فبعث الله عليهم القمّل ، وهو الدّباء الصّغار [البق] التي لا
أجنحة لها ، فتتبّع ما بقي من حروثهم
الصفحه ٤١٨ :
(وَإِذْ قِيلَ لَهُمُ
اسْكُنُوا هذِهِ الْقَرْيَةَ وَكُلُوا مِنْها حَيْثُ شِئْتُمْ وَقُولُوا
الصفحه ٤٨٩ :
أَوْحَيْنا إِلى رَجُلٍ مِنْهُمْ) وذلك أنّهم قالوا : ما وجد الله من يرسله إلينا إلّا
يتيم أبي طالب؟! (أَنْ
الصفحه ٥١٤ : (٨)
وَلَئِنْ
أَذَقْنَا الْإِنْسانَ مِنَّا رَحْمَةً ثُمَّ نَزَعْناها مِنْهُ إِنَّهُ لَيَؤُسٌ
كَفُورٌ
الصفحه ٥٢٦ : مَكْذُوبٍ) [غير كذب](١) ، وقوله :
(٦٦) (وَمِنْ خِزْيِ يَوْمِئِذٍ) أي : نجّيناهم من العذاب الذي أهلك قومه
الصفحه ٥٤١ : فرحتا (هذا غُلامٌ
وَأَسَرُّوهُ بِضاعَةً) أسرّه الوارد ومن كان معه من التّجار من غيرهم ، وقالوا
: هذه