الصفحه ٣٠٦ : من ظ.
(٢) زيادة من عا.
(٣) زيادة من ظ.
(٤) الآية ٣ من هذه السورة.
(٥) زيادة من ظ.
(٦) أخرجه
الصفحه ٣٤٨ : )
انْظُرْ
كَيْفَ كَذَبُوا عَلى أَنْفُسِهِمْ وَضَلَّ عَنْهُمْ ما كانُوا يَفْتَرُونَ (٢٤) وَمِنْهُمْ مَنْ
الصفحه ٣٦٨ : تكذّبا. وقوله :
(١٠١) (أَنَّى يَكُونُ لَهُ وَلَدٌ وَلَمْ
تَكُنْ لَهُ صاحِبَةٌ) أي : من أين يكون له ولد
الصفحه ٣٧١ : : معاينة ومواجهة (ما كانُوا
لِيُؤْمِنُوا) لما سبق لهم من الشّقاء (إِلَّا أَنْ يَشاءَ
اللهُ) أن يهديهم
الصفحه ٣٧٣ : نُوراً يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَنْ
مَثَلُهُ فِي الظُّلُماتِ لَيْسَ بِخارِجٍ مِنْها كَذلِكَ زُيِّنَ
الصفحه ٤١١ : أَغَيْرَ اللهِ
أَبْغِيكُمْ إِلهاً وَهُوَ فَضَّلَكُمْ عَلَى الْعالَمِينَ (١٤٠) وَإِذْ أَنْجَيْناكُمْ
مِنْ
الصفحه ٤٢٢ : وَأَنْفُسَهُمْ كانُوا يَظْلِمُونَ (١٧٧) مَنْ يَهْدِ اللهُ
فَهُوَ الْمُهْتَدِي وَمَنْ يُضْلِلْ فَأُولئِكَ هُمُ
الصفحه ٤٣٥ : اللهَ وَرَسُولَهُ وَلا تَوَلَّوْا عَنْهُ) لا تعرضوا عنه بمخالفة أمره (وَأَنْتُمْ تَسْمَعُونَ) ما نزل من
الصفحه ٤٣٦ : أَنْ يَتَخَطَّفَكُمُ
النَّاسُ فَآواكُمْ وَأَيَّدَكُمْ بِنَصْرِهِ وَرَزَقَكُمْ مِنَ الطَّيِّباتِ
الصفحه ٤٤٧ : بَيْنَهُمْ إِنَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (٦٣) يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ حَسْبُكَ اللهُ وَمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ
الصفحه ٤٥٤ : الزَّكاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ
إِنَّ اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (٥)
وَإِنْ
أَحَدٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ
الصفحه ٤٧٥ : )
____________________________________
مِنْهُمْ
سَخِرَ اللهُ مِنْهُمْ) جازاهم جزاء سخريتهم حيث صاروا إلى النّار ، ثمّ آيس
الله رسوله من إيمانهم
الصفحه ٤٨١ : وَرَسُولَهُ مِنْ قَبْلُ وَلَيَحْلِفُنَّ إِنْ
أَرَدْنا إِلاَّ الْحُسْنى وَاللهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكاذِبُونَ
الصفحه ٤٨٨ :
لَقَدْ
جاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ ما عَنِتُّمْ حَرِيصٌ
عَلَيْكُمْ
الصفحه ٥٠١ :
قُلْ
أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَتاكُمْ عَذابُهُ بَياتاً أَوْ نَهاراً ما ذا يَسْتَعْجِلُ
مِنْهُ