الصفحه ٣٤٧ : يُطْعَمُ قُلْ إِنِّي أُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ أَوَّلَ مَنْ أَسْلَمَ
وَلا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُشْرِكِينَ (١٤
الصفحه ٣٥٤ : وَأَبْصارَكُمْ وَخَتَمَ عَلى قُلُوبِكُمْ مَنْ
إِلهٌ غَيْرُ اللهِ يَأْتِيكُمْ بِهِ انْظُرْ كَيْفَ نُصَرِّفُ
الصفحه ٣٩٦ : الْجَنَّةِ أَنْ أَفِيضُوا عَلَيْنا مِنَ الْماءِ أَوْ مِمَّا
رَزَقَكُمُ اللهُ قالُوا إِنَّ اللهَ حَرَّمَهُما
الصفحه ٤١٤ : رَبُّنا وَيَغْفِرْ لَنا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخاسِرِينَ (١٤٩) وَلَمَّا رَجَعَ
مُوسى إِلى قَوْمِهِ غَضْبانَ
الصفحه ٤٢٦ : ءَ) يعني : إبليس ، فأوقع الواحد موقع الجميع. (فِيما آتاهُما) من الولد إذ سمّياه عبد الحارث ، ولا ينبغي أن
الصفحه ٤٤١ : )
وَاعْلَمُوا أَنَّما غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ
وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبى
الصفحه ٤٦٥ : ) شبابا وشيوخا (وَجاهِدُوا
بِأَمْوالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللهِ ذلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ) من
الصفحه ٤٦٨ : )
____________________________________
من السّماء (أَوْ بِأَيْدِينا) يأذن لنا في قتلكم فنقتلكم (فَتَرَبَّصُوا إِنَّا مَعَكُمْ
مُتَرَبِّصُونَ
الصفحه ٤٧٠ : وَرَسُولُهُ أَحَقُّ أَنْ يُرْضُوهُ إِنْ كانُوا
مُؤْمِنِينَ (٦٢) أَلَمْ يَعْلَمُوا
أَنَّهُ مَنْ يُحادِدِ اللهَ
الصفحه ٤٧٢ : الْخاسِرُونَ (٦٩) أَلَمْ يَأْتِهِمْ
نَبَأُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ قَوْمِ نُوحٍ وَعادٍ وَثَمُودَ وَقَوْمِ
الصفحه ٥٠٤ : الْغَنِيُّ لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي
الْأَرْضِ إِنْ عِنْدَكُمْ مِنْ سُلْطانٍ بِهذا أَتَقُولُونَ عَلَى
الصفحه ٥٣٤ : يَعْبُدُونَ إِلاَّ كَما يَعْبُدُ آباؤُهُمْ مِنْ
قَبْلُ وَإِنَّا لَمُوَفُّوهُمْ نَصِيبَهُمْ غَيْرَ مَنْقُوصٍ
الصفحه ٥٦٠ : أَعْلَمُ مِنَ اللهِ ما لا تَعْلَمُونَ (٩٦) قالُوا يا أَبانَا
اسْتَغْفِرْ لَنا ذُنُوبَنا إِنَّا كُنَّا
الصفحه ٥٦٤ : آياتُ الْكِتابِ وَالَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ الْحَقُّ
وَلكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا
الصفحه ٥٨٣ : لِعِبادِيَ الَّذِينَ آمَنُوا
يُقِيمُوا الصَّلاةَ وَيُنْفِقُوا مِمَّا رَزَقْناهُمْ سِرًّا وَعَلانِيَةً مِنْ