المعروف بنور الدين الأخبارى ، فرغ من كتابتها في شعبان سنة ١١٠٧ وهي في خزانة كتب الحاج السيد نصر الله التقوي في طهران ، ونسخه أخرى في كتب الحاج الشيخ محمد المعروف بـ « سلطان » وذكر المؤلف في فهرسه أنه في خمسمائة بيت.
( الأهوازية ) رسالة من الإمام أبي عبد الله الصادق عليهالسلام ، في جواب ما سأله والي الأهواز عبد الله النجاشي المستبصر الراجع عن الزيدية وهو الجد الأعلى لأبي العباس النجاشي ، نقلها بعينها السيد محيي الدين في أربعينه ، والشيخ الشهيد في كشف الريبة ، ويأتي شرحها للسيد علاء الدين گلستانه قال المحقق الداماد في الراشحة العشرين من رواشحه بعد ذكر الأهوازية ( ولم ير لأبي عبد الله عليهالسلام مصنف غيرها ) أقول لم يكن مثل المحقق الداماد ممن يخفي عليه أمر كتاب الإهليلجة الذي أدرجه الأصحاب في كتبهم المعتبرة ، ومر اعتراف المخالف والمؤالف بأنه كتبه الإمام الصادق عليهالسلام ، ولكن الله ابتلى الإنسان بالنسيان إثباتا لقدرته وانما ذكرنا كتاب الإهليلجة والأهوازية وغيرهما مما يأتي من كتبالمعصومين عليهمالسلام مثل ( تفسير العسكري. وفقه الرضا. والجبر والتفويض ) للإمام الهادي عليهالسلام وغيرها مما لا يدخل في موضوعنا للتبرك بذكرها كما أشرنا إليه في أمالي رسول الله صلىاللهعليهوآله .
( إياب الشيخ إلى صباه ) مر بعنوان ( آب زندگانى ).
( ١٩٠٣ : أيانوس ) في تاريخ فتح المسلمين لمصر ، ترجمه إلى ( الفارسية ) عن أصله الذي ألفه المؤرخ جرجي زيدان المصري المتوفى سنة ١٣٣٢ ، والمترجم شاه زاده عبد الحسين ميرزا ابن مؤيد الدولة ، طبع بطهران
( ١٩٠٤ : إيثار الحق على الخلق ) للسيد العلامة محمد بن إبراهيم بن علي بن المرتضى المفضلي المتوفى سنة ٨٤٠ ، ترجمه في ( مطلع البدور ) وقال إنه