الصفحه ٨٥ : مهدي بن محمد
جعفر الموسوي التنكابني ، ذكره في أخر كتابه خلاصة الاخبار ، الذي فرغ منه سنة
١٢٥٠.
(
٢٢٧
الصفحه ٨٦ : منها باسم خاص لكن يصدق عليه أنه
كتاب في الأسطرلاب أو رسالة في الأسطرلاب فنحن نذكرها في الراء بالعنوان
الصفحه ٩٩ :
وله في تواريخ كل واحد من المعصومين عليهمالسلام كتاب مستقل بأسماء
خاصة ، السراج المبين في تواريخ أمير
الصفحه ١٢٠ : المتوفى سنة ١٢٤١ ، فكتب جواباتها
وأحال فيها إلى كتابه لوامع الرسائل الذي ألفه سنة ١٢١١ ، وتاريخ كتابة هذه
الصفحه ١٢٣ :
بطهران سنة ١٢٦٣ ،
ذكره ولده الشيخ محمد حسن شريعتمدار في كتابه مظاهر الآثار.
(
٣٧٧: الإشارات
الصفحه ١٢٤ : ذكره في
مقدمه طبع كتابه الأنوار القدسية
(
الإشارات والتلويحات ) في الحكمة الإلهية
والطبيعية لغوث
الصفحه ١٢٧ : التكلمة وذكر صاحب الروضات تصريح الفاضل الهندي
وصاحب رياض العلماء بنسبة الكتاب إليه ، وذكر أن نسبته إلى
الصفحه ١٣٧ : صلىاللهعليهوآله ، ويحتمل أنه أراد
أصل الكتاب لقوله أولا كتاب الجعفريات وهي ألف حديث بإسناد واحد عظيم الشأن ، كذا
الصفحه ١٤١ : ، ذكرها في كتابه نهاية الآمال
وقال إنها بطريق السؤال والجواب.
(
أصالة البراءة ) الجارية في الشك في
الصفحه ١٤٢ : الأصفهاني إنه كان اشتغاليا فرجع وكتب مستقلا في أصالة البراءة وبنى
عليها ويأتي كتابه في أصول الفقه الموسوم
الصفحه ١٥١ : ، وشرح في كل باب عشرين كلمة من الكلمات المصطلحة عند العلماء
فذكر في الباب الأول ، النص ، الكتاب ، الآية
الصفحه ١٥٥ :
الاحتمالات المخلة بالاطمينان بالصدور ولا يكتفون بمجرد الوجود فيها وحسن عقيدة
مؤلفيها فالكتاب الذي هو أصل
الصفحه ١٥٧ : المشتملة على ثمانين ألف كتاب سوى ما أهدي منها إلى الرؤساء كما
صرح به كل من ترجمه ، وقد أشرنا إلى العجز عن
الصفحه ١٦٠ : مثل كتاب الرجال
لعبد الله بن جبلة الكناني المتوفى سنة ٢١٩ ، ومشيخة الحسن بن محبوب المتوفى سنة
٢٢٤
الصفحه ١٦١ : ، وكتبت بعد تلك الكتب كتب رجالية أخرى مثل كتاب حميد الدهقان المتوفى سنة
٣١٠ وكتاب الكشي المتوفى سنة ٣٢٨