منه في رابع عشر ذي الحجة سنة ١٠٩٧ ، رأيت منه عدة نسخ منها ضمن مجموعة من رسائله الفارسية في كتب الحاج الشيخ محمد الشهير بسلطان المتكلمين في طهران.
( ١٨٨٢ : أوقاف القرآن ) على حذو ما ذكره السجاوندي في كتابه ، للمولى نظام الدين الحسن بن محمد بن الحسين القمي النيسابوري المعروف بنظام الأعرج صاحب تفسير غرائب القرآن وتفسير تحرير المجسطي الموجود في مكتبة المجلس بطهران الذي فرغ منه سنة ٧٠٤ ، وكان تأليفه بإشارة أستاذه قطب الدين محمد بن مسعود الشيرازي الذي توفي سنة ٧١٠ كما ذكره في أوله فهو من علماء أوائل الثامنة ، وحكى في الروضات عن شرح الفقيه للمولى محمد تقي المجلسي شواهد على تشيعه ونسب إليه الكتاب لكنه قال إنه من رأس المائة التاسعة معاصر للدواني مع تصريحه بأن تاريخ الإنهاءات على تفسيره حدود سنة ٨٥٠ ، ويأتي في حرف الواو الوقوف ووقوف القرآن متعددا.
( ١٨٨٣ : اوكيان ) أو المخترعين للصنائع في ترجمتهم وبيان ما صنعوه فارسي في ألف وخمسمائة بيت للسيد محمد المعروف ببحر العلوم ابن ميرزا هبة الله بن العلامة السيد ميرزا رفيع الحسيني القزويني المعاصر المولود سنة ١٢٩٦ نزيل مشهد الرضا عليهالسلام
( ١٨٨٤ : أولاد أمير المؤمنين عليهالسلام ) وأنسابهم وأحوالهم مختصر للسيد الأمير جمال الدين عطاء الله بن فضل الله بن عبد الرحمن الحسيني الفارسي الدشتكي معاصر شاه إسماعيل الذي مات سنة ٩٣٠ المعروف بجمال الدين المحدث الواعظ نزيل هراة ، أوله ( الحمد لله وسلام على عباده الذين اصطفى ) يوجد منضما إلى أربعينه في الخزانة الرضوية كما مر ذكره عن فهرسها.
( ١٨٨٥ : أولاد بابويه ) وذكر أخبارهم وتراجمهم للمحدث الشيخ يوسف