العدل والتوحيد وشيء من مجالسهم في نحو ألف ورقة.
( ١٨٤٠ : كتاب الأوائل ) لأبي المنذر محمد بن هشام الكلبي النسابة المتوفى سنة ٢٠٦ ، ذكره النجاشي وابن النديم.
( ١٨٤١ : كتاب الأوائل والأواخر) لمولانا المعاصر السيد المحسن الأمين بن عبد الكريم الحسيني العاملي نزيل دمشق الشام ، كذا ذكره في فهرس تصانيفه ، ويأتي له معادن الجواهر ) في علوم الأوائل والأواخر والظاهر أنه مأخوذ من هذا الكتاب أوان طبعه في ثلاث مجلدات
( أوائل الاخبار ) في أول من فعل كذا من الآثار مر بعنوان أخبار الأوائل
( ١٨٤٢ : أوائل التحرير) في الأخلاق والآداب من القرآن والحديث والأمثال والأشعار ، مطبوع ألفه ميرزا منشي
( ١٨٤٣ : الأوائل العلوية ) في الحكمة العربية للشيخ سراج الدين حسن المعروف بالشيخ فدا حسين القرشي اليماني اللكهنوي المعاصر المولود سنة ١٢٧٨ صاحب إكمال المنة السابق ذكره وغيره مما يأتي ذكر في التجليات
( ١٨٤٤ : أوائل المقالات ) في المذاهب المختارات للشيخ أبي عبد الله محمد بن محمد بن النعمان المفيد الحارثي البغدادي المتوفى سنة ٤١٣ ، أوله ( أحمد الله على نعمته واعتصم من خلافه ومعصيته ) أورد فيه المقالات الخاصة بالإمامية في المباحث الأصولية الكلامية وعناوينه باب القول في كذا أول أبوابه باب القول في الفرق بين الشيعة فيما نسبت به إلى التشيع والمعتزلة ، وكتب بعده كتابه الأعلام فيما اتفقت عليه الإمامية من فروع الأحكام ليحصل للناظر في هذين الكتابين علم مختصات الإمامية في الأصول والفروع ، ومر في الأعلام أنه جعله كالتكملة لهذا الكتاب رأيت منه نسخه كانت في خزانة شيخنا شيخ الشريعة الأصفهاني ،