الحسيني الشيرازي معاصر شاه طهماسب الصفوي الذي توفي سنة ٩٨٤ كتبه باسمه ووالده المنصور. توفي أوائل عصر شاه طهماسب سنة ٩٤٨ كما ذكره في الرياض. قال ( هو في مجموعة فيها كتاب التحصين لابن طاوس وهي عند المولى بهاء الدين الهندي ) يعني صاحب كشف اللثام.
( ١٣١٧ : الإمامة ) لأبي الحسين الناشي علي بن وصيف الشاعر المتكلم البغدادي المصري الشهيد سنة ٣٦٦ عن خمس وتسعين سنة كان يلقب بشاعر أهل البيت عليهالسلام ترجمه في معالم العلماء وذكر أنه أحرق بالنار والده عبد الله ووصيف جده كما صرح به ابن خلكان وغيره. أخذ الكلام عن أبي سهل إسماعيل بن نوبخت. وفضله في نسمة السحر على المتنبي وأخذ ترجمته عن كتب كثيره في شهداء الفضيلة ومنها النجاشي الذي ذكر له كتاب الإمامة ومن شعره قصيدته التي منها
بآل محمد عرف
الصواب |
|
وفي أبياتهم نزل
الكتاب |
( ١٣١٨ : الإمامة ) للشيخ عمران بن الحاج أحمد دعيبل الخفاجي النجفي المولود سنة ١٢٤٧ والمتوفى سنة ١٣٢٨ فيه النصوص على إمامة أمير المؤمنين وسائرالمعصومين عليهمالسلام والأدلة والبراهين العقلية أيضا. يوجد عند ولده الشيخ موسى بن عمران المعاصر.
( ١٣١٩ : الإمامة ) لعيسى بن روضة التابعي مولى بني هاشم وحاجب ( صاحب ) المنصور الذي مات سنة ١٥٨ هو أول من صنف في الكلام. قال النجاشي كان متكلما جيد الكلام وحكى كتابمه عمن رآه
( ١٣٢٠ : الإمامة ) للسيد شاه فتح الله الحسيني الشيرازي اللاري من السادة الشاهية بشيراز المتوفى بأصفهان سنة ١٠٩٨ وهو طاعن في السن ترجمه في الرياض وقال كان أولا قاضيا ببلدة لار ثم جعله شاه سليمان قاضي أصفهان مدة مديدة إلى أن استعفى فصار قاضيا بشيراز ولم يتيسر