رأيت منه نسخه في مكتبة شيخنا المعروف بشيخ الشريعة الأصفهاني وهي بخط محمد سعيد بن إسماعيل المداح السمناني كتبها في سنة ١٠٧٧ مكتوب على ظهرها بخط الكاتب هذا البيت.
اين مؤلف اگر چه
از شيعه است |
|
ليك دزد حديقة
الشيعة است |
ونسخه أخرى منه في مكتبة الحسينية في النجف من موقوفة الحاج علي محمد مكتوب عليه أنه حديقة الشيعة وذلك لاتحاده معه الا في أسطر من أوله وعدة كلمات في أثنائه وزيادة أبيات أشرنا إليها وإسقاط ما يتعلق برد الصوفية منه والظاهر أنه رآها شيخنا العلامة النوري وذكر خصوصياتها المذكورة في ترجمه المولى أحمد ( ص ٣٩٥ ) من خاتمة المستدرك وقال إنه من عجائب السرقة ويأتي تلخيص حديقة الشيعة للسيد جلال الدين أمير كما ذكره في الرياض ويحتمل اتحاده مع هذا
( ١٢٧٦ : الإمامة ) لبعض المتأخرين فارسي مبسوط ذكر فيه أن ولادة الحسين عليهالسلام في الخامس والعشرين من شعبان ولعله غلط النسخة التي رأيتها في مكتبة السيد عبد الحسين الحجة الطباطبائي بكربلاء.
( ١٢٧٧ : الإمامة ) من جهة الخبر للفقيه الإمامي المتقدم بندار بن محمد بن عبد الله كذا ذكره ابن النديم بعد عد كتبه التي على نسق الأصول ومرت بعنوان الأصل مع سائر معرفاته ولعل مراده أن فيه إثبات الإمامة من النصوص فقط لا بالأدلة العقلية.
( ١٢٧٨ : الإمامة ) للشيخ ميرزا محمد تقي بن ميرزا علي محمد النوري المتوفى سنة ١٢٦٣ قال ولده شيخنا في دار السلام إنها رسالة فارسية لطيفة ،
( ١٢٧٩ : الإمامة ) لأبي عبد الله جعفر بن أحمد بن وندك الرازي قال النجاشي إنه كبير ووصف المؤلف بأنه من أصحابنا المتكلمين المحدثين ويأتي حقايق التفضيل لجعفر بن ورقا في الإمامة.