( ١٠٦١ : كتاب افعل لا تفعل ) لأبي جعفر محمد بن علي بن النعمان بن أبي طريفة البجلي الأحول الصيرفي الملقب بمؤمن الطاق ، يروي عن الإمام أبي عبد الله الصادق عليهالسلام وهو أحد الأربعة الذين هم أحب الناس إليه أحياء وأمواتا. قال النجاشي رأيت هذا الكتاب عند أحمد بن أبي عبد الله الحسين بن عبيد الله بن الغضائري وهو كتاب كبير حسن.
( الأفق المبين ) في كيفية التفقه في الدين. للمحدث الفيض الكاشاني. كتب هذا الاسم عليه في بعض النسخ. لكن يأتي أن اسمه الحق المبين
( ١٠٦٢ : الأفق المبين ) في الحكمة الإلهية للمحقق الداماد الأمير محمد باقر بن شمس الدين محمد الحسيني الأسترآبادي الأصفهاني المتوفى سنة ١٠٤٠ أوله ( سبحانك اللهم جل حمدك وعز مجدك يا رب العاقلات العالية والسافلات البالية ـ إلى قوله ـ تلويح استنادي عسيت أن أثبت لك ) يقرب من خمسة عشر ألف بيت. رأيته في مكتبة السيد هبة الدين الشهرستاني
( ١٠٦٣ : الأفق المبين ) في أحكام الدين أو الصراط المستقيم. رأيت المجلد الأول منه في الطهارة والصلاة. أوله بعد البسملة ( ومن جناب فضلك الاستيثاق والاستيزاق يا عليم يا حكيم سبحانك اللهم أنى للسان هذه الذمة المخدجة أن يوازي حقوق نعمك بالحمد! ) يوجد عند السيد محمد رضا التبريزي النجفي. لا أعلم المؤلف بشخصه لكن ظاهر بياناته أنه أيضا للمحقق الداماد ولا بعد في تسميته كتابي الحكمة والفقه باسم واحد ويأتي له الصراط المستقيم في ارتباط الحادث بالقديم. راجع ( ج ٧ ص ٢٤٢ س ١ )
( ١٠٦٤ : أفكار جعفري ) مراثي بلغة أردو للأديب الشاعر مير قاسم علي صاحب الملقب في شعره بالجعفري طبع في حيدرآباد
( ١٠٦٥ : أفكار غم ) مراثي بلغة أردو لدعبل الهند السيد الملقب بحضرت ذاخر طبع بالهند سنة ١٣٥٠