الصفحه ١٥٤ : عنه ) فالأصل من كتب الحديث هو ما
كان المكتوب فيه مسموعا لمؤلفه عن المعصوم أو عمن سمع منه لا منقولا عن
الصفحه ١٥٥ : من موجبات الحكم بالصحة
عند القدماء وأما سائر الكتب المعتمدة فإنها يحكمون بصحة ما فيها بعد دفع سائر
الصفحه ١٦٢ : الشيخ
من قوله في الفهرس في ترجمه أحمد بن محمد بن نوح ( له كتب في الفقه على ترتيب
الأصول وذكر الاختلاف
الصفحه ١٨٣ : سليم ، فلا ينافي ما وجدناه من رواية
غيره عنه في كتب القدماء المؤلفة قبل هؤلاء ، فإن أخبارهم بالعلم
الصفحه ١٨٤ :
أبان بغير مناولة
كما يظهر من سند أحاديث سليم في جملة من الكتب وفي صدر بعض النسخ من كتاب سليم
منهم
الصفحه ١٨٥ : ابن أذينة وفي آخره ( قال عمر بن أذينة
ثم دفع إلى أبان كتب سليم بن قيس ) فيظهر منه أن قائل دعاني أبان
الصفحه ١٩٠ : المؤمنين عليهالسلام لأنه كتب به إلى
أمرائه ورءوس أجناده ، وكتب سائر شيعته في عصره عن إملائه أو عن خطه
الصفحه ١٩٣ : من أصل
مصنفه الذي كتب في حياته فأطلق عليه الأصل ، لكن الظاهر أن مراده بالأصل النسخة
الأصلية ، كما صرح
الصفحه ١٩٧ : العلماء بعد ترجمته من
كتبه أصل الأوصياء ، كتاب الفقه على ترتيب المزني ، إلى آخر كلامه. ولما أن ديدنه
ذكر
الصفحه ٢٠٣ :
الأصول ففي نسخ كتابه المتداولة ترجم بعنوان يحيى بن أحمد بن محمد مع أن صريح عمدة
الطالب المأخوذ عن كتب
الصفحه ٢٠٥ : كتبه باسم آصف ميرزا من أركان دولته ذكره في ترجمته الشيخ عبد النبي
القزويني في تتميم أمل الآمل ، وما
الصفحه ٢١٣ : . كتبه في مدرسة محمد صالح بك في شيراز سنة
١٠٨٧ ضمن مجموعة أكثرها بخطه. ولا يبعد كونه هو المؤلف
(
٦٨٨
الصفحه ٢١٨ :
رتبه على مقدمه
وخمسة أبواب في الأصول الخمسة وخاتمة في بيان عالم البرزخ كتبه لأمر السيد العالم
الصفحه ٢١٩ :
علي بن موسى الرضا عليهالسلام ، كتبه للمأمون
حين سأله أن يجمع له أصول الدين جميعا من التوحيد والحلال
الصفحه ٢٢٣ : سنة ١١٧٥ ، وقد بسط القول
فيه في مبحث الإمامة ، رأيته عند الشيخ صادق الكتبي في النجف وهو كتاب ضخم كبير