( ٦٨٧ : أصول الدين ) في المكتبة المذكورة أيضا لبعض الأصحاب فارسي مبدوء بجملة من المباحث المنطقية في المعرف والحجة وشرائط إنتاج الشكل الأول وغيرها. مرتب على خمسة أبواب بعد الأصول الخمسة. وفي كل باب عدة فصول. وفي آخره ( حق وجوب امر بمعروف ونهى از منكر است بر هر كه عالم باشد بحسن معروف وقبح منكر وتجويز تأثير وانتفاى مفسده هذا آخر ما أردنا ). والنسخة بخط شهاب الدين محمد صالح بن گودرز الشهميرزادي. كتبه في مدرسة محمد صالح بك في شيراز سنة ١٠٨٧ ضمن مجموعة أكثرها بخطه. ولا يبعد كونه هو المؤلف
( ٦٨٨ : أصول الدين ) لبعض الأصحاب مرتب على ثلاثة مقاصد في التوحيد والنبوة والإمامة. قال في المقصد الثالث في الإمامة بعد إثباته وجوب نصب الإمام على الله تعالى ( فلنشرع في إثبات المدعى بالنقل في عدة فصول بعد مقدمتين أولاهما في الإجماع. رأيته في مكتبة الحسينية في النجف. ولم أعرف خصوصيات مؤلفه
( ٦٨٩ : أصول الدين ) للشيخ محمد تقي ابن محمد باقر بن محمد تقي الشهير بآقا نجفي الأصفهاني المتوفى سنة ١٣٣١ رأيته في خزانة سيدنا الحسن صدر الدين الكاظمي.
( ٦٩٠ : أصول الدين ) وفروعه الموافقة لفتوى العلامة الأنصاري. فارسي جمعها المولى محمد تقي بن محمد باقر الشريف اليزدي وطبع سنة ١٢٧٧
( ٦٩١ : أصول الدين ) للمولى محمد جعفر الكاشاني والمظنون أنه الكاشاني البيدگلي. الذي ذكره المولى أحمد بن المولى مهدي بن أبي ذر النراقي في إجازته للعلامة الأنصاري. ووصفه بالمولى التقي مولانا محمد جعفر. وقال إنه كان من مشايخ والده العلامة المولى مهدي المتوفى سنة ١٢٠٩ وهو فارسي. رأيته في خزانة كتب المولى محمد علي الخوانساري