( ٤٤٨ : أصالة الإمكان ) للمولى محمد تقي بن حسين علي الهروي الأصفهاني الحائري المتوفى سنة ١٢٩٩ ، ذكرها في كتابه نهاية الآمال وقال إنها بطريق السؤال والجواب.
( أصالة البراءة ) الجارية في الشك في الأجزاء والشرائط والموانع هي من الأصول العملية ومن القواعد الكلية الأصولية التي أفردها بالتصنيف جماعات من الأصحاب المتأخرين ، نذكر منها ما لم يسم باسم خاص ولم يدرج في كتابهم الكبير في أصول الفقه ولم يدخل في عنوان التقريرات أو الحاشية أو غيرها من العناوين العامة فإنها تأتي بتلك العناوين.
( ٤٤٩ : أصالة البراءة ) للمولى المحقق ميرزا أبي القاسم بن محمد علي النوري الطهراني المعروف بكلانتري المتوفى سنة ١٢٩٢ ، يوجد بخطه في مكتبة حفيده الفاضل ميرزا محمد.
( أصالة البراءة ) لميرزا أبي المعالي ، يأتي بعنوان رسالة في الشك في الجزئية.
( ٤٥٠ أصالة البراءة ) للأستاد الأكبر الوحيد آقا محمد باقر بن محمد أكمل البهبهاني الحائري المتوفى سنة ١٢٠٦ ، أوله بعد الحمد ( مسألة في أصالة البراءة ونتكلم فيها بالقياس إلى مواضع ، رأيت منه نسخا في النجف وغيرها.
( ٤٥١ : أصالة البراءة ) للسيد محمد الجواد بن محمد الحسيني الشقرائي العاملي صاحب مفتاح الكرامة المتوفى سنة ١٢٢٦ ، أوله ( الحمد لله رب العالمين ) أورد أولا كلام السيد محسن المقدس الأعرجي ( أن الشغل اليقيني يستدعي البراءة اليقينية ) وتكلم في الرد عليه ، ثم أورد ما كتبه السيد محسن في الجواب عنه ، ثم رد جوابه وهكذا إلى آخر الكتاب ، بعنوان قال سلمه الله وأقول ، وقال في آخره ( وقد جرى بيننا وبين سيدنا الأمير السيد علي في ذلك وكتبناه في رسالة منفردة وكذا تحقيق سيدنا السيد مهدي ) والنسخة الموجودة منها عند الشيخ هادي آل كاشف الغطاء كتبت عن