الصفحه ٣٢٣ :
المؤرّخة في ١٠
رمضان (٧٧٠ هـ) : أنّه قرأ عليه كتاب قواعد الأحكام للعلاّمة وكتاب اللّمعة في
النحو
الصفحه ٣٦٩ :
ويعدّ كتاب
(اللّمعة) من أرقى مصادر (فقه الوفاق) بين المذاهب الإسلامية لكن ذلك لا يمنع من
التركيز
الصفحه ٣٧٨ : والتشقيق
العلمي والتفريع أقلّ من مختصر ، وفي هذا الكتاب تخطيط إجمالي من مخطّط عام من فقه
الشيعة الإمامية
الصفحه ٤٧١ : الباوزئيري الذي ترجمناه في القسم الأوّل من
هذا الكتاب ص ٢٣٨ ، وكان إذا دخل عليه أحدٌ في حال المقابلة اعتذر
الصفحه ٥٠٤ : شروح
، ويعتبر هذا الكتاب برزخاً بين شروحه ، حيث أحجم عن تجاوز النقاط المبهمة في
الباب الحادي عشر ، دون
الصفحه ٣٤ : متتاليتان في كتاب غيبة النعماني بهذا الإسناد :
١ ـ «حدّثنا أبو
عليّ أحمد بن محمّد [بن أحمد](٢) بن يعقوب بن
الصفحه ٤٢ : الميزان ، ج ١ ، ص ٣٩٩ ـ ٤٠٢.
(١) وقد ذكّر بعض
الأفاضل مصحّح كتاب غيبة النعماني بهذه المسألة ، وقد
الصفحه ٥٣ : عن عليّ بن الحسين المسعودي العامّي المؤرّخ وصاحب
كتاب مروج
الذهب.
وبطبيعة الحال فقد
أشرنا إلى قوّة
الصفحه ٥٨ : بن إبراهيم
النعماني عن الرجال المذكورين في الكتاب»(٢).
ويُفهم من هذه
العبارة أنّ هذه المقاطع هي
الصفحه ٥٩ : هذه الروايات عن كتاب دعاء النعماني الذي استنسخه أبو غالب الزراري بخطّ يده.
٥ ـ أبو المرجّا
محمّد بن
الصفحه ٨٣ : حاكياً عن أخذ هذه الروايات
من كتاب أو كتب ابن محبوب ، وكما نعلم أنّه كان صاحب مصنّفات كثيرة(٣).
وقد روى
الصفحه ١٢٢ : ممّا قاله كلمة ، أو رأياً.
لقد كنّا نرجو أن
ينهض علماء عصرنا إلى كتاب الله العزيز ، فيدرسوه ويتدبّروا
الصفحه ١٢٣ :
الكتاب العزيز بغيرها ، والتي ما جاء الدين الإسلامي إلاّ بها ، ولا عمل الرسول
صلّى الله عليه وسلّم إلاّ
الصفحه ١٢٦ : هريرة ، فمدّ فضيلته يده إلى حقيبة كانت معه وأخرج منها كتاب : أبو هريرة الذي ألّفه الإمام شرف الدين
الصفحه ١٣٢ : هذا أوّل كتاب
تلقّيته من المغفور له الشيخ أبو ريّة ، وتلقّيت منه الكتاب الآتي بعد تلبية طلبه
وإرسال