الصفحه ٢٢٧ :
الأسباب التي يطول سردها هنا.
قال العلاّمة السيّد
محمّد صادق آل بحر العلوم رحمهالله ، ما نصّه
الصفحه ٣٩٠ : ،
العلاقات المتبادلة) : د. نوري الساعدي / نشر جامعة الأمام الصادق عليهالسلام بغداد ٢٠٠٠٦ م.
٢١ ـ مدرسة
الصفحه ١٥٠ :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(١) هذه الحادثة
التي أشار إليها أبو ريّة تجدها في مقدّمة كتابه (أضواء) هي وفاة ولده مصطفى صادق
الصفحه ٤٤٤ : علي المهلبي (الصوفي) (ت ٨٤٠هـ) ، ع٧٥ ـ ٧٦ ، س١٩ ،
١٤٢٤هـ ، ص ٣٥١ ـ ٤٢٦.
* أسامة آل جعفر :
ـ دليل
الصفحه ١٣٢ : هذا أوّل كتاب
تلقّيته من المغفور له الشيخ أبو ريّة ، وتلقّيت منه الكتاب الآتي بعد تلبية طلبه
وإرسال
الصفحه ٣١١ :
٤٨ ـ كاشف الغطاء إمام
الوحدة والإصلاح : محمّد جاسم الساعدي ، المجمع العالمي للتقريب بين المذاهب
الصفحه ٤٥٣ :
ـ المعقّبون من ولد
الإمام أمير المؤمنين أبي الحسن عليّ بن أبي طالب عليهالسلام
: للسيّد يحيى بن
الصفحه ٦١ : .
وقد وجدنا روايته
عن النعماني في تضاعيف جزء من أجزاء تاريخ دمشق لابن عساكر والذي خصّصه لترجمة الإمام
الصفحه ١٩٠ : لحفيده السيّد جعفر رحمهالله ، ومنها نسخة من الصحيفة
السجّادية للإمام عليّ بن
الحسين عليهالسلام ، وقفها
الصفحه ٢٣٦ :
٢٩ ـ الصحيفة السجادية : للإمام عليّ بن الحسين عليهالسلام ، وقفها حسن خان الفيلي ، قطع وزيري
الصفحه ٢٤٨ : ـ مشهد الإمام أو مدينة
النجف : محمّد علي جعفر
التميمي ، المطبعة الحيدرية ، النجف الأشرف ، سنة ١٣٧٤ هـ
الصفحه ٢٨٤ : (١)
[١٢]
قالَ مُشَطِّراً
أَبيات سِرِّي بَاشَا وَالِي بغداد ، في مَدْحِ الإمام مُوسَى الكَاظِم
الصفحه ٣١٠ : المؤرّخ العربىّ ،
بيروت ، ١٤٢٢هـ / ٢٠٠١م.
٤٢ ـ العبقاتُ العنبريَّة
في الطبقات الجعفرية : الشيخ محمّد
الصفحه ٢٢٢ :
منها كتاب (ماضي
النجف وحاضرها) للشيخ جعفر محبوبة الذي وصفها في الجزء الأوّل من كتابه المذكور
الصفحه ٢٥٢ : الشيخ الأكبر الشيخ جعفر الملقّب بـ : (كاشف الغطاء)
ابن الشيخ خضر بنِ يَحيَى بنِ مَطَر بنِ سَيف الدين