الصفحه ٢٧٤ :
الباب الأوَّل :
في الكاتِبِ.
الباب الثاني :
فِي الخَطِّ وَالكِتَابَةِ وَمَا يَتَعَلَّقُ بِهِمَا
الصفحه ٤٧٤ : الصحن الشريف من باب القبلة ،
وكان يومُ وفاته مشهوداً جزع فيه سائرُ الطبقات ولا سيَّما العلماء ، ورثاه
الصفحه ٣٦٧ : هذا المحقّق الجليل :
ـ شرائع الإسلام
في مسائل الحلال والحرام أشهر آثاره.
ـ المختصر النافع
الصفحه ٣٣٠ :
القسم الخامس ـ
مؤلّفاته في موضوعات عامّة ـ ما كان أجوبة لمسائل :
١ ـ جوابات الفاضل
المقداد
الصفحه ١٩٧ : في ١٤ شهر رجب
سنة ١٤٠٥هـ والموافق ٥/٤/١٩٨٥م ، فقدّس الله نفسه الزكية وحشره مع أجداده الكرام
الصفحه ٣٧٢ : الأخرى مع مذهبه فلم
يقتصر على رأي الأصحاب فقط ، وفيه من الحداثة شيء متميّز ، ومن البحث المنهجيّ
أصالته
الصفحه ٣٥٢ :
١٥ ـ رسالة أعمال
يوم الجمعة.
١٦ ـ مختصر منية
المريد.
١٧ ـ حاشية
الإرشاد.
١٨ ـ البداية في
الصفحه ١٩٥ :
في
حكم اللحية والشارب ، ومنها شرح
نجاة العباد فيما يتعلّق ببحث
القبلة مفصّلاً ، وشرح المواريث
الصفحه ١٢١ :
النواحي ، وبحسبنا اليوم أن نقول في صراحة وإخلاص بغير أن يتوهّم أحد أن نجنح إلى
المغالاة : إنّ هذا التفسير
الصفحه ٤٧١ : يشتغل بالكتابةِ كما
ذكرنا.
أمّا في يوم
الجمعة فكان يُغيّر منهجَه ، ويشتغل بعد الرجوع من الحرم الشريف
الصفحه ٤٦٩ : يومَ الجمعة الذي ينعقدُ فيه مجلسٌ بداره ، وكان
المجلسُ غاصّاً بالحضور والشيخُ على الكرسىّ مشغولٌ بالوعظ
الصفحه ٢٠٣ : من نكتة ، وأتعرّض لجملة أذكرها بغتة ،
ولم آل جهداً في إحكام أصول هذا الشرح حسب ما يليق بزماني هذا
الصفحه ٢٥٧ : التي امتدَّتْ
أربعَةَ أَعوَام ، وحينما(٢) كانَ هناكَ عَثَرَ على مَخطُوطِ (شرح أبي تمّام على
هِجَا
الصفحه ٤٧٣ : ) ،
والثانية في (خان النصف) ، والثالثة في (خان النخيلة) ، فيصل كربلاء في الرابعة ،
ويكون مشيُه كلّ يوم ربعَ
الصفحه ٣٤١ : ، انتقل إلى أصفهان وهي يوم ذاك عاصمة الدولة الصفوية
ودفن في الحرم الرضوي المقدّس.
٤ ـ الشيخ لطف
الله