كما فصّلناه في ج٣
ص٦٨.
[١٣] ـ وكشف الأستار عن وجه
الغائب عن الأبصار ، في الردّ على القصيدة البغدادية التي تضمّنت إنكار المهدىّ عليهالسلام.
[١٤] ـ وسلامة المرصاد (فارسي) في زيارة عاشوراء غير المعروفة ، وأعمال مقامات
مسجد الكوفة غير ما هو الشائع الدائر بين الناس الموجود في المزارات المعروفة.
[١٥] ـ ولؤلؤ ومرجان در شرط
پله أوّل ودوّم روضه خان ، يعني في الدرجة الأولى والثانية للخطيب يعني بذلك الإخلاص والصدق ، ألّفه
قبل وفاته بسنة وطُبع مرّتين.
[١٦] ـ وتحية الزائر ، استدرك به على تحفة الزائر للمجلسىّ ، وطبع ثلاث مرّات ، وهو آخر تصانيفه حتّى أنّه
توفّي قبل إتمامه ، فأتمّه الشيخُ عبّاس القمّيّ حسب رغبة الشيخ وإرادته كما
فصّلناه في ج٣ ص٤٨٤.
[١٧] ـ وطُبع
أيضاً ديوان شعره الفارسىّ بقطع صغير ويسمّى بـ : المولوديّة ؛ لأنّه مجموعُ
قصائد نظمها في الأيّام المتبرّكة بمواليد الأئمّة ، وفيه قصيدةٌ في مدح سامرّاء
وهي قافيتُه ، وفيه قصيدتُه التي نظمها في مدح صاحب الزمان في (١٢٩٥هـ).
[١٨] ـ وعدَّ
السيّد محمّد مرتضى الجنفوري في رسالته التي ألّفها فهرساً لتصانيف الشيخ النورىّ
من تصانيفه الفارسية المطبوعة ، جوابه
عن سؤال السيّد محمّدحسن الكمال پوري المطبوع في البركات الأحمدية.