الصفحه ٣٢٨ : (٤).
٥ ـ مجموعة الشهيد
: بثلاثة أجزاء(٥).
٦ ـ إجازة مبسوطة
أو عدّة إجازات : كتاب جمع فيه الشهيد الأوّل
الصفحه ٣٥٦ : الموسوي العاملي (آل شرف الدين) ، قرأ عليه كتاب الروضة
البهية كما يستشفّ من إجازته له.
٤ ـ السيّد علي بن
الصفحه ٣٧١ : الإمامية في الفقه الاستدلالي المقارن يبدء من الطهارة وحتّى كتاب النكاح
، أمّا كتاب المختلف فقد بحث فيه
الصفحه ٣٧٢ :
الأوّل ونظريّاته ولا سيّما مع المذاهب الإسلامية الأخرى ، فلو أخذنا كتاب القواعد
والفوائد(١) للشهيد الأوّل
الصفحه ٤٧٨ :
سمّاها كشف الارتياب عن
تحريف الكتاب ، وأورد فيها بعض
الشبهات وبعثها إلى المجدّد الشيرازي
الصفحه ٤٨١ : ؛ استدرك فيه على
كتاب وسائل
الشيعة الذي ألّفه
المحدّث الشيخ محمّد الحرّ العاملىّ المتوفّى في (١١٠٤هـ
الصفحه ١٧ :
الفصل الأوّل
تاريخ حياة النعماني رحمهالله
إنّ مؤلّف كتاب الغيبة هو أبو عبد الله محمّد بن
الصفحه ٢٥ : اسمه إلا مقروناً
باسم محمّد بن همّام ـ وكما يقول القاضي محسن بن علي التنوخي ـ صاحب كتاب نشوار المحاضرة
الصفحه ٣٣ : تحريف
(النحوي)(١) في بعض نسخ الكتاب بـ : (النعماني) ، ثمّ وقع الخلط بين
الراوي عن النعماني وشيخه فأصبح
الصفحه ٣٧ : ) ، وهذا الطريق شبيه بالطريق الموجود في غيبة النعماني ـ ص ٢١/٩٠ ـ لذلك
رأى مصحّح طبعة كتاب النعماني هذين
الصفحه ٤١ :
ومعجزاته ، فهل
كان هذا الحديث موجوداً في كتاب دلائل
النعماني أم أنّ الراوي
نقله عنه مشافهة
الصفحه ٤٩ : : «صاحب إثبات
الوصية ومروج الذهب ، عن محمّد بن يحيى العطّار بقم»(٣).
وجاء اسمه في
مقدّمة كتاب غيبة
الصفحه ٥١ :
المؤرّخ الشهير ،
ولكن هناك احتمال أيضاً في أن لا يكون اسم مؤلّف هذا الكتاب عليّ بن الحسين
الصفحه ٥٢ : كتابه ، وإنّ عليّ بن الحسين المسعودي يقع في الطريق إلى كتاب محمّد بن
عليّ الكوفي.
ووقوعه في الطريق
إلى
الصفحه ٥٥ : بابويه فقط.
رابعاً
: ذكر مصحّح كتاب غيبة النعماني في مقدّمة الكتاب كلاماً يثير التعجّب أكثر من جميع