الصفحه ١٤٤ :
نهض ليؤدّي ما عليه
نحو الدين والعلم فأخرج للناس كتباً نفيسة كانت كالمرآة الصافية التي يرى فيها
الصفحه ١١٤ :
الخرافات والأوهام قد بُثّت في ديننا وقد نسب بعضها إلى النبيّ(صلى الله عليه
وآله) كذباً وزوراً فتشبّثوا بها
الصفحه ١١٨ : العصور لا سيّما في عصرنا الحاضر عصر
العلم. وهذا هو التاريخ لا زال يذكر أمثال النظام والجاحظ والأسكافي
الصفحه ١٢٤ : التفسير وطريقتي فيه فهو كما قال ، ولله الفضل والشكر ، وأمّا ما أطراني به
من سعة العلم والحفظ فهو مبالغة
الصفحه ٢٥٢ : الحصون وجهوده العلميَّة) ، صدر في النجف
الأشرف (١٤٣٦هـ/٢٠١٥م) ، ولكنَّهُ مُثخَنٌ بالأَوهام والأَخطا
الصفحه ٢٦١ : الصَّالحِ ، فإنَّهُ كانَ إذا حطَّ رحلَهُ في بلد وجَّهَ همَّهُ إلى
زيارةِ معاهده العلميَّةِ والوقوف على دُورِ
الصفحه ٣٦٤ : الدراسات في البيوت
والمساجد والمكتبات العامرة.
إنّ أوّل من وطأها
دار علم ومعرفة هو الشيخ ابن إدريس الحلّي
الصفحه ٣٦٩ : على أصالة التشيّع والدفاع عن المبدأ الحقّ حيثما تحتّم ذلك ، كما في
عبارته : «ومن نسب إلى الشيعة تحريم
الصفحه ٣٤١ :
ولهذا يلفت النظر
الشيخ الحرّ العاملي في كتابه أمل
الآمل إلى القيمة
العلمية التي حقّقها علماء جبل
الصفحه ٣٠١ : ، قلتُ : إنَّ الذي يخلفُ علماً من الأعلام البشريَّة ،
وبطلا من أبطالِ العِلمِ والفَضلِ والوَرَعِ
الصفحه ٣٨٦ : )
كمنهجية علمية تألّقت كإرهاصات حداثة وتجديد لآثارهما حتّى أنّ الشهيد الأوّل في
توصيف القواعد
والفوائد يذكر
الصفحه ١٩٦ : »(٢).
٣ ـ الشيخ جعفر
محبوبة (ت١٣٧٧هـ) : «... وهو اليوم الزعيم الديني في بيته والمبرّز من رجاله ،
تخرّج على علما
الصفحه ٣٤٤ : عام (٩٢٥ هـ).
ثانياً
ـ في ميس (من قرى
جبل عامل وهي يومذاك مدرسة علم ودار فقه) : درس على الفقيه الشيخ
الصفحه ٣٨٥ : المكرّمة والمدينة المنوّرة وحتّى
القسطنطينية.
٩ ـ تشكيل البعد
الموسوعي في الشخصية المعرفية لهما مع غزارة
الصفحه ١٨٣ : ، دار المعارف ، ٢٠٠٢م.
٦ ـ جامع بين العلم وفضله : ابن عبد البرّ الأندلسي ، دار الكتب العلمية ، ١٣٩٨هـ