الصفحه ٤٨٦ :
المرجعيّة بعد
أخيه المذكور إلى أن توفّي في نيّف وتسعين ومائتين وألف ، ووالدته ابنة الميرزا
ولي
الصفحه ٢٥٥ : ، وحضر في علوم العربيَّة وسطوح الفقه والأصول عند ابن عمِّ
أبيه الشيخ جعفر الأصغر ، وأدركَ أيَّاماً قليلةً
الصفحه ٢٦٤ : الخِضرىّ المالكي الجَنَاجِيّ ، وُلِدَ في النجف
الأشرف سنة (١٢٥٤هـ) ، فقيه أصوليّ مجتهد ، وشاعر. تتلمذ على
الصفحه ٣٢٦ :
الكلية الأصولية والفرعية لاحظ في ذلك : مقدمة الروضة البهية ١ / ك ، تقديم الروضة
البهية ١ / ١٠١ ـ ١١١
الصفحه ٣٣٥ :
لعلّ أبرزها
مركزيّته السياسية وتأثيره في الحكم وفتنة (اليالوش) ومنهجيّته في التقريب بين
المذاهب
الصفحه ٣٩١ : العامّة لمؤتمر تكريم الإمام
شرف الدين / قم ٢٠٠٥.
٢٣ ـ المقنعة في الفقه : الشيخ محمّد بن محمّد النعمان
الصفحه ٢٦٩ : في النجف الأشرف ، من أساتذة الفقه والأُصول ، وشاعر ، من مؤلّفاته
(تراجم مشاهير علماء الهند) ، و (كشف
الصفحه ١٦٩ :
الصحابة] إيّاه في
أمر خلافة أبي بكر فلم يسألوه عنها ولم يستشيروه فيها ، فبأيّ شيء يعتذرون من عدم
الصفحه ٤٣٤ :
(حرف العين)
٥٥ ـ عجالة
المعرفة في أصول الدين :
للشيخ ظهير الدين
أبي الفضل محمّد بن سعيد بن
الصفحه ٢٧ :
وفي تلك السنة ـ
بالتحديد (٣٣٣ للهجرة) ـ استولى سيف الدولة على حلب ، وكانت سيطرته الكاملة عليها
في
الصفحه ٣٧١ : الاختلاف العلمي بين
فقهاء الإمامية نتيجة ابتعادهم عن عصر النصّ أو اختلافهم في فهم النصّ وتفاوتهم في
الإيمان
الصفحه ١٩٤ : تحفة العالم في شرح
مقدمة المعالم ، ومنها كتاب أسرار
العارفين في شرح دعاء كميل الذي علّمه أمير المؤمنين
الصفحه ٢٠٨ : ، بسيطاً في
تعامله مع الآخرين ، وقد كان الخاصّة من أهل العلم والمعرفة ، يكنّون له احتراماً
خاصّاً لمقامه
الصفحه ١٤٣ : يقفون في سبيل
الحقّ حتّى لايظهر ، ويمنعون ضوء العلم الصحيح أن يبدو ، أنّهم لا يعلمون مقدار ما
يجنون من
الصفحه ٣٠٩ : الثقافىّ ،
المطبعة العلمية ، النجف الأشرف ، ١٣٦٦هـ/ ١٩٤٧م.
٣٠ ـ ديوان اليعقوبىّ : حقَّقهُ وقدَّمَ لهُ