الصفحه ٤٢ : وثاقته وعلمه بالحديث ورجال الحديث».
وكما نلاحظ في
اسمه فقد كتبت كلمة (ابن) ـ بإثبات الألف ـ قبل (عقدة
الصفحه ٢٨١ : لِلخَائِفِ الحَذِرِ
فِي كُلِّ بَيت
تَرَى في الخُلدِ أَحسَنَهُ
بيتاً مَشِيدًا
كَمَا
الصفحه ٤٥٢ : البحراني مع
المحقّق سعد الدين التفتازني في توجيه علمية الاسم الجليل الله) : للشيخ علي بن
عبد الله البحراني
الصفحه ٤٣٣ :
الجلالة (معارضة ومناظرة ، للشيخ علي بن عبد الله البحراني مع المحقّق سعد الدين
التفتازني في توجيه علمية
الصفحه ٣٦١ :
في هذه الفترة
سياسيّاً أصبحت الحلّة مركزاً علميّاً رئيسيّاً للتشيّع وصارت حوزة علمية كبرى
الصفحه ٣٤٠ : ء الأبرار ، فظهرت
المدارس العلمية في ميس وجبع وعيناتا والنبطية والكوثرية وحنويه والخيام وعيتا
وبنت جبيل
الصفحه ٣١٨ : يعرض من مسائل وما يطرح من أفكار ، كما
كان يجد في المجالس والندوات العلمية التي كانت تعقد هناك بكثرة
الصفحه ١١٣ :
يذكرون الحديث
وفيه ما يخالف العقل والمنطق ، فيقولون : «إسناده جيّد أو حَسَن» أو «رَواهُ
البُخاري
الصفحه ٤٧١ : منه أو قضى
حاجتَه باستعجال ؛ لئلاّ يزاحمَ وروده أشغاله العلمية ومقابلته ، أمّا في الأيّام
الأخيرة
الصفحه ٤٨٥ :
وله في جمع الكتب
قضايا ؛ مرّ ذات يوم في السوق ، فرأى أصلاً من الأصول الأربعمائة في يد امرأة
عرضته
الصفحه ١٢٣ :
وكان في النفس
حسرة ، وفي القلب لوعة من هذه الحال التي وصل إليها المسلمون في هذا العصر
المتحرّك
الصفحه ٢٦٣ : ). له (بلغة الراحل في أصول الدين) ، تُوُفِّيَ
سنة (١٣٦٢هـ). ترجمتهُ في : الحصون المنيعة ٩/٢٠٧ ، معارف
الصفحه ١٩٠ : حسن خان الفيلي.
* أساتذته :
نشأ على فضلاء
أسرته ، وحضر في الفقه والأصول على علماء عصره الفطاحل
الصفحه ٣٠٧ : وأصولها : الشيخ محمّد حسين آل كاشف الغطاء (ت ١٣٧٣هـ) ، دار
الأضواء ، بيروت ، ١٤١٠هـ/١٩٩٠م.
١٠
الصفحه ٢١٠ :
بسناهُ يُهتدى
إذ إنّهُ
علمٌ في شرعِ
(طه) (أحمدِ)
عقمتْ أمُّ
العلا عن مثلِهِ