الصفحه ١١٤ :
ورواته قرناً بعد
قرن ، فإنّ المستشرقين لم يفتروا شيئاً من عند أنفسهم إنّما وجدوا مادّة خَصِبة من
الصفحه ١٤٣ :
تلك التي حملت الطمَّ والرمَّ ، والغثَّ والسمين
، والصحيح القليل ، والموضوع الكثير.
وقد بلغ من ثقتهم
الصفحه ٢٢٣ : قبل منتصف القرن الرابع عشر ، وقد أضاف إلى كتب أبيه
طائفة من المخطوطات النادرة ، وقد عرف في الأوساط
الصفحه ٣٩٥ :
كثير من النصوص
التي تحتاج إلى تتبّع وتأمّل لنضع من خلالها الحروف في مواضعها الحقيقية ، وذلك
الصفحه ٤٨٥ :
وله في جمع الكتب
قضايا ؛ مرّ ذات يوم في السوق ، فرأى أصلاً من الأصول الأربعمائة في يد امرأة
عرضته
الصفحه ٤٩٥ :
[٣] ـ وله : شرحٌ على الكفاية(١) ؛ إبتدأ فيه من
كتاب المتاجر اعتماداً على ما كتبه المصنّف في
الصفحه ١٧٨ :
من ثلث قرن لبلغ
ما كان يجب أن يرويه أكثر من (١٢ ألف) حديث ، هذا إذا روى حديثاً واحداً في كلّ
يوم
الصفحه ٢٢٧ :
على أرض العراق من
جرّاء تحكّم الجبابرة الطغاة علينا ، وإهمال المكتبة من الورثة والآل وغيرها من
الصفحه ٢٦٦ : ،
ومَكتَبَاتِهَا العَرِيقَةِ كمكتبة (آل الآلوسِيّ) ، و (الكرمليّين) ، وغيرهما من
دورِ الكُتُبِ العَامَّةِ
الصفحه ٣٦٤ :
المدرسة الحلّية
سجّلت حضوراً فاعلاً وانعطافاً استثنائياً لأربع قرون هجرية من تاريخ الفقه
الإمامي
الصفحه ٤١٦ :
الشخصية من هذا
النطاق المبني عليه ، إذ نجد اسمه في كثير من الأحداث السياسية التي جرت خلال عصره
الصفحه ٤٧٤ : كنتُ من جملتهم. وقد
ابتلي منهم بالمرض قرب العشرين ، وبعضهم أشدّ من بعض ذلك لاختلافهم في مقدار الأكل
من
الصفحه ٢٨ : الكتاب فهو من خلال العبارات الواردة فيه
بشأن عمر الإمام المنتظر (عج) أثناء تأليف الكتاب ، حيث قال : «وله
الصفحه ١١٢ : ما ذكروه ولا حتّى نوع مناسبة ، ومن أجل ذلك
فقد تعدّدت رواية الكثير من الأحاديث ، ولمّا رأى أعدا
الصفحه ١١٨ : في كتب التراجم اسم منه». وقد أخذوا هذا المقال من قول السباعي حيث قال :
«أبي ريّة فاجر يبتغي الشهرة