الصفحه ٢٣٩ : : لكمال الدين عبد
الرزّاق بن جلال الدين إسحاق السمرقندي (٨١٦ ـ ٨٨٧ هـ) ، وهو تاريخ التيمورية إلى
سنة (٨٧٥
الصفحه ٢٤١ :
الدين أبي منصور
الحسن بن زين الدين الشهيد الثاني (ت ١٠١١هـ) ، خرّجت منه أبواب العبادات إلى آخر
الصفحه ٢٧٤ : مِنَ الآلاتِ وَالأَدَوَاتِ
وَغَيرِهِمَا.
الباب الثالث :
فِي مَا يَتَعَلَّقُ بِنَفسِ الكِتَابِ
الصفحه ٢٧٨ :
[٢]
كتبَ إلى عبدِ
الله سالم أفندي حيدري زاده في صَدرِ مَكتُوب(١) : من [الخفيف]
يا بنَ
الصفحه ٢٨٢ :
[٩]
كتبَ إلى عبد الله
أفندي حيدري زاده(١) : من [الوافر]
نشرتُ ثناكَ ما
بين البرايا
الصفحه ٢٨٦ :
[١٤]
حينَ ورد فارسَ
كَتبَ إِلى بيانِ الملك مرزا رضا خان وزيرِ صَاحِبِ الدِيوَانِ ، وقد اتَّفَقَتْ
الصفحه ٢٨٨ :
[١٧]
كتبَ إلى
السَّيِّد مُحمَّد القَزوينىّ (ت ١٣٣٥هـ) جَوَاباً عن بيتين لهُ(١) ؛ ليبعثَ لهُ
الصفحه ٢٩٠ :
أَعلُو
وَرَأْسِي في انتِكَاس إِلى
سفل ، كأنِّي
بَيْدِ مَجنُونِ
[٢٢]
كَتَبَ إِلى
الصفحه ٢٩٢ :
إلى وَلَدِهِ
الشَّيخ مُوسَى(١) ، وبعد وفاةِ الأخيرِ ابتَاعَهَا الشَّيخُ علىّ من
وَرَثَتهِ
الصفحه ٣٠٩ : صادق محمَّد عليّ اليعقوبىّ ، دار
الصادقين ، النجف الأشرف ، ١٤٣٣هـ/٢٠١٢م.
٣١ ـ الذريعة إلى تصانيف
الصفحه ٣١٨ :
٢ ـ وعن طريق
والدة أبيه يعود الجذر إلى قبيلة الخزرج وذلك ما رواه الشيخ سليم أحد أحفاد الشهيد
الصفحه ٣٤٢ :
لأسرة آل الصدر ـ
شرف الدين ـ الذي كان أوّل من هاجر من آل الصدر إلى خراسان.
المبحث الثاني
الصفحه ٣٧٨ :
لفوائده والمهذّب
لقواعده»(١).
ارتفعت الروضة عن
الفتوى إلى شيء من الاستدلال على الأحكام ، فهي
الصفحه ٣٧٩ : وما يخرج عنها بالاستحالة يمنع من السجود عليه وإن كان
دائرة السجود أوسع بالنسبة إلى غيره»(١).
ونستلهم
الصفحه ٣٨٠ :
الأرض.
رابعاً ـ التعدّي عن مورد النصّ من جواز التيمّم بالحجر إلى جواز
التيمّم بالخزف لعدم خروج