الصفحه ١٨٨ : منهم : الأديب المرحوم الشيخ أحمد
قفطان النجفي (ت١٢٩٣هـ) [بقصيدة منها قوله :]
ما كنتُ أحسَبُ
الصفحه ١٨٩ : :
«وقوله من قصيدة يهنّي بها عمّه السيّد عليّاً صاحب البرهان بتزويج ولده السيّد محمّد باقر والد العلاّمة
الصفحه ٢٣١ : : للمولى عبد الرزّاق اللاهجي (ت ١٠٥١هـ ) مختصرة تقرب من أربعة آلاف وخمس مائة
بيت مع أنّها بلغت إلى قوله
الصفحه ٢٣٢ :
شَهِيْدَيْنِ مِن رِّجَالِكُمْ... إلى قوله : أَنْ تَضِلَّ إِحْدَاهُمَا) الآية (٢٨٢) من
سورة البقرة ، وبيان
الصفحه ٢٣٦ : العلوم الطباطبائي (ت ١٢١٢هـ) أوّله
: (الحمد لله ما طاف طائف بالمسجد الحرام.. إلى قوله هذه عجالة موجزة
الصفحه ٢٤٠ : )(٣).
٤٧ ـ مقالة في وجه التغليب
في قوله تعالى : (مَا كُنّا أَصْحَابِ السَّعِيْرِ) : في سورة الملك
، للشيخ
الصفحه ٢٧٧ : مُحيَّا
صَادِقَ القَولِ والوَعدِ
لَئِنْ كانَ
مِنِّي الجِسْمُ أصبحَ راحلا
فقلبىَ
الصفحه ٢٧٨ : ودِّي ،
بل يا مُنَى القَلبِ مِنِّي
وقليل قولي لهُ
: يا بنَ وُدِّي
قد برانِي
الصفحه ٢٧٩ :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(١) أفادَ من
قولهِ تعالَى : (قالَ لَوْ أَنَّ لِي
بِكُمْ قُوَّةً أَوْ آوِي إِلى رُكْن شَدِيد
الصفحه ٣٣٧ : القول الصريح.
الصفحه ٣٩٧ : ؛ لأنّ
الرواية أصلاً منقولة بواسطة جندب بن عبد الله ، لكن يمكن القول أنّ الجذور الأولى
لورود اسم حميد بن
الصفحه ٤٠٥ : هذا لم يثنِ عبد الله بن عفيف الأزدي عن قول كلمة حقّ أمام
سلطان جائر ، وكان من خيار الشيعة وزهّادها
الصفحه ٤٠٦ : مسلم قوله : قلت لسليمان
بن صرد إنّ المختار والله يثبّط الناس عنك إنّي كنت عنده أوّل ثلاث»(٤).
نقف على
الصفحه ٤١١ : ردّد علينا هذا
القول حتّى خرج منه قال وكان يتشجّع لأصحابه بعد ما خرج ابن صرد»(٢).
كانت زيارات حميد
بن
الصفحه ٤٧٨ : على الأخرى».
هذا ما سمعناه من قول شيخنا نفسه ،
وأمّا عمله فقد رأيناه وهو لا يقيم لما ورد في مضامين