الصفحه ١٢٣ : ، وحجّة الله وآيته المعجزة.
فتفسيرٌ هذه صفته
وذلك أمره يجب على كلّ مسلم يريد أن يعرف دين الله ، دين
الصفحه ١٣٤ :
مغنية وسائر علماء
الإمامية.
إنّه كان يرسل
لأبي ريّة جميع ما يحتاج إليه من مصادر الشيعة.
قال
الصفحه ١٣٥ : لا يظهر قد أراد الله أن يظهر رغم أنف الأزهر بعد ما قرأه
الدكتور طه حسين وشهد بقيمته شهادةً فائقةً
الصفحه ١٣٨ : ] وكان قد أفاض علينا ذنوباً من هجائه المعروف فسألته : لم
يتّخذ الأزهر هذه الطريقة؟ فقال : إنّ هذه هي
الصفحه ١٦٠ :
أبواب الكتاب :
«لنا ملاحظتان :
إحداهما : إنّ
المؤلّف حين ترجم لأصحاب كتب الحديث ، كانت ترجمته
الصفحه ١٦٤ : ء آذانه.
ويبدو أنّ هذا
الكتاب كتب في ترجمة السيّد أحمد البدوي (٥٩٦ ـ ٦٧٥ق) ـ وقد لُقّب بالبدوي لأنّه
كان
الصفحه ١٦٧ :
الدواليبي(١) بذلك مع أنّه كانت تربطه مع الخطيب صلة مودّة حميمة ،
حيثيظهر ذلك من خلال مقالاته في
الصفحه ١٦٩ : لقيه من صحابة رسول الله. (مخطوط) :
«ذهب المستشرق لا
منس إلى أنّه كانت بين أبي بكر وعمر وأبي عبيدة بن
الصفحه ١٨١ : ء كثيراً ، وكان يرى أنّ عائشة إمرأةً فظّةً محرّفةً للتاريخ وعدوّةً لأمير
المؤمنين وفاطمة الزهراء عليهما
الصفحه ١٩٢ :
به علاقة وطيدة
أدّت فيما بعد إلى المصاهرة التي حصلت بينهما ، حيث إنّ السيّد علىّ ابن السيّد
الصفحه ١٩٥ : أيضاً ، وإنّي ملتمس منه دام فضله أن يذكرني في
الخلوات بصالح الدعاء ، وأشترط عليه أيضاً ما يشترطه المشايخ
الصفحه ١٩٦ : أشهر من أن يُذكر ، وأبين من أن يُسطر ، لا زال موفّقاً ومحروساً بحراسة
الربّ العليّ
الصفحه ١٩٩ : الأحكام ، ونصلّي ونسلِّم على محمّد وآله الكرام..) ، وذكر المؤلِّف
أنّه لم يتمّ له مكان المصلّي ، وفرغ من
الصفحه ٢٠١ : بحر العلوم :
إنّ ما أهديتُهُ
رمزُ الوِلا
لعلىّ مَن فداهُ
العالمونْ
الصفحه ٢٠٢ : إلى أن هذا الكتاب هو أشهر كتبه ؛ فلذا سأفصل
الكلام عنه.
موضوعه :
قال الشيخ أقا
بزرك الطهراني