الصفحه ٤٠٨ :
في المعركة
الفاصلة بين التوّابين وجيش عبيد الله بن زياد في موقعة عين وردة سنة (٦٥هـ) ، لكن
لم
الصفحه ٥٠٩ :
في زمان كانت
وسائل النقل فيه منحصرة في استخدام الدوابّ ، والطريق منحصراً في البرّ
الصفحه ٥٥ : المراد من عليّ بن الحسين الوارد في أسانيد غيبة النعماني ليس هو عليّ بن الحسين بن بابويه ؛ لأنّ عليّ بن
الصفحه ١٦٠ : غاية في الإيجاز ، وما كنّا
نطلب إسهاباً في دراسة شخصياتهم بقدر ما كنّا بحاجة إلى توسّع في دراسة كتبهم
الصفحه ١٧٨ :
من ثلث قرن لبلغ
ما كان يجب أن يرويه أكثر من (١٢ ألف) حديث ، هذا إذا روى حديثاً واحداً في كلّ
يوم
الصفحه ٣٦٠ :
وخضعت لها قوى
القبائل العراقية في ذلك العهد ومن الشواهد التاريخية على قوّتها أنّه قد نفي
الشيخ
الصفحه ٤٧٨ :
سمّاها كشف الارتياب عن
تحريف الكتاب ، وأورد فيها بعض
الشبهات وبعثها إلى المجدّد الشيرازي
الصفحه ٤٨٨ :
الميرزا محمّد
العسكري في سامرّاء».
وكانت النسخة
المشار إليها في مكتبة المدرسة الفيضيّة في قم
الصفحه ٢٠ : )(١) ، وعليه فإنّ تكرار هذين الاسمين في سلسلة النسب قد يكون
من السهو والغلط.
وعلى كلّ حال يبدو
أنّ هذا الشخص
الصفحه ٢١ :
قد حصلت في ذي
الحجّة من عام ٣٤٢ للهجرة(١) ، وبذلك يبدو أنّ لقب (البجلي) تصحيف من (الشجاعي) ، وإنّ
الصفحه ٢٨ : الكتاب فهو من خلال العبارات الواردة فيه
بشأن عمر الإمام المنتظر (عج) أثناء تأليف الكتاب ، حيث قال : «وله
الصفحه ٤٨ :
(الرقّة) في السند المتقدّم و (الرملة) في رجال ابن الغضائري كانتا متشابهتين في
الكتابة ، ولذلك يحتمل أن
الصفحه ٥٧ : التقى بمحمّد بن
عليّ الشجاعي عندما كان صغيراً ، حيث لم يسمح له صغر سنّه بالاشتراك في مجالس
الدرس والحديث
الصفحه ٨٥ : ـ لم يكن في حوزة
الكليني والطوسي أو أنّهما لم يلتفتا إليه.
سلسلة
سند الأربعمائة مسألة في أبواب الحلال
الصفحه ١١٤ :
الخرافات والأوهام قد بُثّت في ديننا وقد نسب بعضها إلى النبيّ(صلى الله عليه
وآله) كذباً وزوراً فتشبّثوا بها