الصفحه ٤٥ :
مات في ذي الحجّة
سنة ثلاث وثلاثين وثلاثمئة»(١).
إنّ كلمة (بن) في
هذا العنوان زائدة ، كما أنّها
الصفحه ٦٣ : هذه
الظاهرة في (عام ٣٢٣ للهجرة) ، وليس في (عام ٣٢٩ للهجرة) كما ذكر النجاشي ، فما هو
السبب الذي أوقع
الصفحه ٥١ :
المؤرّخ الشهير ،
ولكن هناك احتمال أيضاً في أن لا يكون اسم مؤلّف هذا الكتاب عليّ بن الحسين
الصفحه ١٢٩ : لأطّلع عليها....قال ـ تغمّده
الله برحمته ـ في
الصفحه ٢٧٣ :
والقصص والأقوال
لعدد كبير من الأدباء في القديم والحديث ، وكثير منها كانت رسائل أدبيَّة وَصَلَتْ
الصفحه ٢٧٦ : للشِّعرِ ، يستشهدُ به في كُتُبِهِ ورَسَائِلهِ ، لكنَّهُ لمْ
الصفحه ٤٨٠ :
كما فصّلناه في ج٣
ص٦٨.
[١٣] ـ وكشف الأستار عن وجه
الغائب عن الأبصار ، في الردّ على القصيدة
الصفحه ٤٩٣ :
[٣] ـ وقال شيخنا
صاحب الحدائق في إجازته للسيّد المتقدّم : «ومنها : ما رويتُه(١) قراءةً وسماعاً
الصفحه ١٨ :
عن سعد بن عبد
الله الأشعري(١).
٢ ـ في عام
(٣٢٧هـ) كان النعماني متواجداً في بغداد ؛ لأنّه أخذ
الصفحه ٤٦ :
ابن عبد الله
الدوري الورّاق(١) ، وقال : قدم علينا من النهروان»(٢).
وأمّا في عنوان
أحمد بن نصر
الصفحه ١٤٤ :
نهض ليؤدّي ما عليه
نحو الدين والعلم فأخرج للناس كتباً نفيسة كانت كالمرآة الصافية التي يرى فيها
الصفحه ١٨٨ :
(١٢٩١هـ) شابّاً
في طهران(١) ، وحمل نعشه إلى الغريّ ، ودفن مع أسلافه(٢) ، ورثَته الأدباء بمراث
الصفحه ٢٧٤ :
الباب الأوَّل :
في الكاتِبِ.
الباب الثاني :
فِي الخَطِّ وَالكِتَابَةِ وَمَا يَتَعَلَّقُ بِهِمَا
الصفحه ٣٤٩ :
الأشرف والكاظمية
المقدّسة.
وكانت فيها بواعث
علمية ، حيث أنجز رضیاللهعنه تحقيق قبلة العراق
الصفحه ٣٦٨ :
المطلب الثاني ـ
بصمات المحقّق في اللّمعة الدمشقية :
كتب الشهيد الأوّل
(اللّمعة) من الطهارات إلى