الصفحه ٣٧٨ : فوق سرد الفتوى ودون التبسّط في
الدليل والاستدلال ، وهو بالنسبة إلى كتب الشيعة المبسّطة في الاستدلال
الصفحه ٣٧٩ : تراب اكتسب رطوبة لزجة وعملت فيه الحرارة فأفادته استمساكاً ولا فرق بين
أنواعه من رخام وبرام وغيرهما
الصفحه ٣٩٥ :
كثير من النصوص
التي تحتاج إلى تتبّع وتأمّل لنضع من خلالها الحروف في مواضعها الحقيقية ، وذلك
الصفحه ٤٠٧ : عليهالسلام(١) ، لكنّ هذا لا يعني السعي بالشحناء وإيغال القلوب ، وهذا
أمر كان في ذلك الوقت له نتائج مدمّرة سوا
الصفحه ٤١١ :
المختار بعد لقائه
فيه وجهاً لوجه فسمعه يقول : «أما وربّ البحار ، والنخيل والأشجار ، والمهامّة
الصفحه ٤١٢ : يحيى بن أبي عيسى الأزدي هذه التحوّل في الموقف
ويصف برواية مهمّة جدّاً الاندماج الفعلي لحميد مع هذه
الصفحه ٤١٦ :
الشخصية من هذا
النطاق المبني عليه ، إذ نجد اسمه في كثير من الأحداث السياسية التي جرت خلال عصره
الصفحه ٤٩٩ : ]شيخنا صاحب جواهر الكلام ، وينقل عنه في كتابه كثيراً ويعبّر عنه بـ : «جدّي»(١). هذا ما وقفتُ على حاله
الصفحه ٥٠٣ :
من أنبـاء التـراث
هيئة التحرير
كتب صدرت محقّقة
* بهجة الجلساء في
تعريف الخمسة أهل
الصفحه ٥٠ :
بقم» : أنّ المراد
من عليّ بن الحسين ـ بقرينة (قم) ـ هو عليّ بن بابويه المعروف ، ولكن أضيف له في
الصفحه ٥٩ :
دون لقب الحرّاني
ـ(١) ، ويحتمل أنّه هو (ابن خالويه) المترجم له في رجال النجاشي(٢).
٤ ـ عليّ بن
الصفحه ٦٥ :
نقلاً عن
(الكلوذاني) فقد قال فيها : «أخذت إجازة عليّ بن الحسين بن بابويه لمّا قدم بغداد
سنة ثمان
الصفحه ٦٦ :
مسائل محمّد بن مسلم
كتابٌ من تصنيفه أو ممّا جمعه الآخرون من مرويّاته؟
(مرويّاته في
الصفحه ٧٦ : ذلك فقد
قمت بتغيير طريقتي في العمل ، فلم أعتمد في التنقيب والتفحّص عن المصدر الذي
اعتمده الكليني في
الصفحه ٧٨ :
هاشم.
إذن يتبيّن لنا
أنّ أباه ـ إبراهيم بن هاشم ـ كان أهمّ مصدر لعلي بن إبراهيم(١) في نقل