الصفحه ١١٦ :
كتبهم(١) ، كتب قد أظهرت أخلاق مؤلّفيها ومبلغ علمهم.
وأمّا الذين كانت
لديهم الحميّة والشجاعة في
الصفحه ١٢٠ : عنه في كتاباته.
كلمات بعض الأعلام
حول أبي ريّة وعلاقاته :
١ ـ العلاّمة
السيّد محمّد رشيد رضا
الصفحه ١٣٨ :
أزاح في كتابه
الستار عن كثير من جرائم الحديث ، وضعّف أسس وبناء أصول العامّة وأهل السنّة
وكتبهم
الصفحه ١٣٩ : كان كما يزعمون ـ راوية الإسلام ـ في عقائده
وعباداته وأحكامه وآدابه بحيث لا يؤخذ في ذلك كلّه إلاّ بما
الصفحه ١٥٨ :
في المعاهد
الأزهرية ، وقد استغرقت مدّة تأليفه خمسة عشرة سنة حتّى ظهر الكتاب في حلّته
القشيبة
الصفحه ١٦١ :
وقد بلغ ما صدر في
نقد كتاب أضواء
على السنّة المحمّدية ما يقارب من العشرين كتاباً ، في مصر والحجاز
الصفحه ١٧٦ :
العامّة ويحوّل أنظارهم إليه ، ومن أوّل هذه الوسائل أن يتظاهر بموالاة النبيّ
ويبالغ في محبته لعلّه يبلغ
الصفحه ١٩٧ : العلوم الإسلامية ،
مطّلعاً على التاريخ وتراجم الرجال ، وله اطّلاع واسع في علم الدراية والحديث
الصفحه ٢٠٩ :
حجّ المترجم رحمهالله سنة (١٣٥٦ هـ) ، وقال الشيخ عبد الغني الخضري (ت١٣٩٦ هـ) في ذلك قصيدة وفيها
الصفحه ٢٢٧ : ، ومن المحتمل أنّ السبب في ذلك هو السيّد حسين الرفيعي
كليدّار حرم أمير المؤمنين عليهالسلام حينئذ إذ
الصفحه ٢٨٤ :
كَأَنَّني أَحكِي
مَهاً رُوِّعَتْ
مُذْ فَقَدَتْ
فِي مَهمَه خِشْفَا
الصفحه ٢٨٦ :
لهُ مَعهُ صُحبَةٌ أَكِيدَةٌ في أَصفَهَان(٢) : من [الوافر]
حَثَثتُ
السَّيرَ في جَبَل وسَهْلِ
الصفحه ٢٩٥ :
لينسَخَهُ(١).
وزَارَهُ
المرحُومُ علىٌّ الشَّرقىُّ (ت ١٣٨٤هـ) في مَكتبتِهِ ، ووَصَفَ ذلكَ
الصفحه ٢٩٦ :
والنهاية
في غريب الحديث لمجد الدين المبارك بن محمّد بن محمَّد المعروف بابن الأثير (ت ٦٠٦هـ
الصفحه ٣١٥ :
دراسة في تراث الشهيدين العامليّين
نظرية التأثّر والتأثير