الصفحه ٢٨٥ :
لكَ فَخْرٌ
حطَّتْ لهُ الشَّمسُ في
الأُفْقِ ،
ومَجدٌ سَمَا على العَيُّوقِ
الصفحه ٣٥٩ :
الفصل الثالث
مدرسة الحلّة
تمهيد ـ الحلّة
الفيحاء والدولة المزيدية فيها :
إبّان الدولة
الصفحه ٤٠٥ : بن مسلم خطبة ابن زياد في جامع الكوفة بعد وفود السبايا ،
والتي أعطت طابعاً مهمّاً جدّاً عن محاولة
الصفحه ٥٠٧ : في : ماهية العلم وفضله ، النية ، اختيار العلم والأستاذ
والشريك والثبات ، الجدّ والمواظبة والهمّة
الصفحه ٢٣ : محمّد) إلى بغداد ، وأقام فيها ردحاً من الزمن ، ثمّ
سافر إلى الشام ليعود بعدها أدراجه إلى بغداد ثانية
الصفحه ٣٠ :
مشايخ النعماني :
قبل الدخول في صلب
الموضوع تجدر بنا الإشارة إلى أنّ المراد من المشايخ في هذا
الصفحه ٣٢ : أعلاه.
٢ ـ الشيخ الجليل
هارون بن موسى التلعكبري(٢).
لم نعثر على رواية
للنعماني عنه في أيّ مصدر
الصفحه ٣٨ :
المعاصر عن المعاصر.
مشايخ النعماني
الآخرون :
كما عثرنا على
مشايخ للنعماني غير أولئك الذين ذكروا في
الصفحه ٤٧ : قال ابن
الغضائري عنه : «إنّه يسكن في الرملة من فلسطين»(٢).
هناك سند في أمالي الطوسي نقلاً عن أبي
الصفحه ٦٤ :
فسلم بنفسه وقُتل
من تقدّمه في القوافل الأخر»(١).
إنّ هذه العبارة
تثبت بوضوح أنّهم كانوا يتّخذون
الصفحه ٧١ : محمّد بن
مسلم في الكافي :
لقد تبيّن من خلال
بحثنا أنّه توجد في
الكافي (٩٣) رواية جاء
فيها أنّ محمّد بن
الصفحه ٨٨ :
فإنّ النماذج
القديمة من هذا القبيل(١) ـ التي تمّ فيها تدوين روايات الرواة المعروفين على يد
الصفحه ١١١ : أن تصبح كتابة حديثه عامّةً(١) ، وقد بذلوا في هذا السبيل أقصى جهدهم وغاية سعيهم وإن لم
يكن لأصحابه
الصفحه ١١٣ :
يذكرون الحديث
وفيه ما يخالف العقل والمنطق ، فيقولون : «إسناده جيّد أو حَسَن» أو «رَواهُ
البُخاري
الصفحه ١١٥ : .
أضواء على السنّة
المحمّدية :
لقد لمع كتاب أضواء على السنّة
المحمّدية ورجح على سائر
الكتب المدوّنة في