الصفحه ٦٨ : الروايات المنقولة عنه جمّةٌ(٢) إلاّ إنّه نُسب إليه كتاب واحد فقط تحت عنوان الأربعمائة مسألة في
أبواب الحلال
الصفحه ١٦٠ : عالم يملك علماً وحجّة ومنطقاً ، فالشيخ أبو ريّة قال في إهدائه الكتاب
لابنه : (ما قصدت بتأليفه إلاّ وجه
الصفحه ٤٩٦ : .
[و] هو إن كان
ناقصاً ، بل والبارز من أصل التفسير ليس إلاّ شيء يسير ، إلاّ أنَّ المجلّد الأوّل
منه ، وهو
الصفحه ١٤ : المشتركات الواقعة فيها ، ورفع الإبهامات الموجودة في الأسانيد
وما إلى ذلك ، إلاّ أنّ هذا المقال لا يستوعب
الصفحه ٥٥ : بن يحيى بمدينة قم غضاضة.
إلاّ أنّه وبطبيعة
الحال فإنّ الإنصاف يقتضي أن نعتبر هذا الدليل نافعاً في
الصفحه ١١٤ :
ولا يهتمّ إلاّ بالحقائق ولا يسعى إلاّ إلى المعرفة والعلم النافع ينبذ كلّ ما عدا
ذلك مهما كان ومهما كان
الصفحه ١١٨ :
أنّنا لم نقف على ترجمة له إلاّ ما ذكره الأستاذ السيّد مرتضى الرضوي في كتابه مع رجال الفكر في
القاهرة
الصفحه ١٣٨ : ».
الصفات البارزة
لأبي ريّة :
١ ـ لا يخشون
أحداً إلاّ الله :
كان الأستاذ يحرّض
الناس ويحضّهم على التحقيق
الصفحه ١٣٩ : كان كما يزعمون ـ راوية الإسلام ـ في عقائده
وعباداته وأحكامه وآدابه بحيث لا يؤخذ في ذلك كلّه إلاّ بما
الصفحه ١٤٤ : مثار الطعن والنقد إلى النبيّ من أعداء
الإسلام.
ثمّ بيَّن أنّ هذه الأحاديث إن هي إلاّ
مجموعات مختلفة
الصفحه ١٥٩ :
ومتروكةً لا يركن إليها إلاّ جاهل لا يعرف من أصول العلم والنقد شيئاً(١) ؛ لأنّ النقد قبل
كلّ شيء إنّما يقوم
الصفحه ٢١٤ : أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ إلاّ أَنْ تَكُونَ تِجَارَةً
عَنْ تَرَاض مِنْكُمْ)(١) ، وقال النبيّ صلّى
الصفحه ٢٥٨ :
هذهِ الصَّفحَةَ
ولو قَامَتِ القيامَةُ) ، وأشفقَ الحاضرون عليهِ من بطش الجلوازِ ، إلاّ أنَّه
مضَى
الصفحه ٢٧٤ : العالميَّة الأُولَى مَنَعَتْ دون الطبع إلاّ
كرَّاسة»(١) ، وقد اطَّلعتُ على هذه الكرَّاسةِ مَطبُوعَةً من غيرِ
الصفحه ٣٠٠ : العلم والنَّدى ،
ولا حولَ ولا قُوَّةَ إلاّ باللهِ العظيمِ ، ولا صبرَ ولا سلوةَ إلاّ بِوُجودكم
الشَّريف