الصفحه ١٧٣ :
يحتملها فتطلب من
مظانّها»(١).
* وقال أيضاً :
«كتب هشام بن عبد الملك إلى الأعمش ـ أستاذ الثوري
الصفحه ٢٠٦ : الإمام كاشف الغطاء العامّة وهي بتسلسل
(٩/١) ، ونصّ ما كتبه : (بسمه تعالى هدية إلى المكتبة الغروية
الصفحه ٢٢٢ : ،
بأنّها جامعة لكثير من الكتب المطبوعة وفيها بعض المخطوطات ومن نفائس الأسفار ما
لا يستهان به» (١).
تاريخ
الصفحه ٢٤٤ : .
وكَتَبَ أحمد علي
مجيد الحلّي مولداً
النجفي منشأً
ومسكناً ومدفناً إن شاء الله تعالى
في النجف الأشرف
في
الصفحه ٢٤٧ : ـ كشف الظنون عن أسامي
الكتب والفنون : مصطفى بن عبد الله الشهير بحاجي خليفة وبكاتب چلبي(ت١٠٦٧هـ) ، دار
الصفحه ٢٦٢ :
ومن الرَّسائل
التي وَرَدَتْ لهُ ، ما كتبَهُ إليه سري باشا : «أيُّها الحبيب الذي رفعت فوق
السِّماك
الصفحه ٢٦٧ : تَحتَ يَدَيهِ مِن كُتُب يَرَاهَا جديرةً بذلكَ ، من
حيث جودةِ الخَطِّ وقيمتها ، بِصَبر وجَلَد ، ومن دون
الصفحه ٢٧٢ :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(١) تُنظر الدراسة
التي كتبهَا د. عليّ خضيّر حجِّي عن هذا الكتاب في العدد (٢) من مجلَّة
الصفحه ٢٧٣ : النُّوريّ (ت
١٣٢٠هـ) لِذَلكَ قبلهُ ، عندما كَتَبَ مُختَصَرًا غَيرَ وَاف(١) ، فَأَرَاد هُوَ أَنْ يكُونَ
الصفحه ٢٧٤ : .
الخاتمة : في ذكر
مخازن الكتب في الأعصار السَّالِفَةِ ، وفي عَصرِنَا اليَوم.
وذكرَ الشَّيخُ
آقا بزرك
الصفحه ٢٧٦ : للشِّعرِ ، يستشهدُ به في كُتُبِهِ ورَسَائِلهِ ، لكنَّهُ لمْ
الصفحه ٢٧٧ : بطون بعض المصادر المخطوطة ،
وجمعناهُ هنا ، ورتَّبناهُ على وَفق حُرُوفِ المُعجَمِ.
[١]
كتبَ إِلى
الصفحه ٢٨٢ :
[٩]
كتبَ إلى عبد الله
أفندي حيدري زاده(١) : من [الوافر]
نشرتُ ثناكَ ما
بين البرايا
الصفحه ٢٨٤ : البِلادِ عِرَاقُ)
[١٣]
كتبَ إلى والي
فارس فرهاد ميرزا(٣) :(٤) من [الخفيف]
يا حَقِيقاً
الصفحه ٢٩٠ :
أَعلُو
وَرَأْسِي في انتِكَاس إِلى
سفل ، كأنِّي
بَيْدِ مَجنُونِ
[٢٢]
كَتَبَ إِلى