الصفحه ٧٠ : التي هي من المسائل الكلامية) ، وقد أشار
رشيد رضا في مقدّمته ص : ٤ إلى هذا الأثر على أنّه كتب (بلسان
الصفحه ٧٨ : رواية علي
بن إبراهيم هذه تكشف لنا أنّه لم يكن راوياً لكتاب خاصّ ، بل أنّه إمّا كان راوياً
لعدّة كتب كانت
الصفحه ٨٣ : حاكياً عن أخذ هذه الروايات
من كتاب أو كتب ابن محبوب ، وكما نعلم أنّه كان صاحب مصنّفات كثيرة(٣).
وقد روى
الصفحه ٨٦ : ـ وبالترتيب التالي ـ من كتب :
محمّد بن أحمد الأشعري ، سعد بن عبد الله الأشعري وعلي بن الحسن بن فضّال(٤) ؛ وإن
الصفحه ٨٧ : ؛ وكلّ ما نقل عنه في المجاميع الحديثية من روايات (المسائل)
فيما بعد فهي من كتب الآخرين ، ومن النادر أن
الصفحه ٨٨ : .
ولكن هنا في مثل
كتاب محمّد بن مسلم فإنّ انتساب مثل هذه الكتب المدوّنة متأخّراً عن زمان راويها
الأصلي
الصفحه ١١٤ : قائله.
(٢) غاية جهدهم
تأليف كتب في انتقاء الحديث والأخذ بالصحيح من غيره فميّزوا الموضوعات من غيرها
الصفحه ١١٦ :
كتبهم(١) ، كتب قد أظهرت أخلاق مؤلّفيها ومبلغ علمهم.
وأمّا الذين كانت
لديهم الحميّة والشجاعة في
الصفحه ١٣١ : ء وذكرى :
تبودلت خلال عشر
سنوات كتب كثيرة بيني وبين عالم مصر الباحث وفقيدها الراحل الشيخ محمود أبو ريّة
الصفحه ١٣٣ : م.
٥ ـ السيّد مرتضى
الرضوي :
إنّه أوّل من ترجم
أبا ريّة وكتب عنه ترجمةً مفصّلةً وذكر ملاحظات من أبي ريّة لم
الصفحه ١٣٧ : إليه وبيان الضعف والتدليس لدى الوضّاعين وانتشار
الموضوعات من الأحاديث يقول :
«وكَتَبَ علماء
الشيعة
الصفحه ١٣٩ : مقالاته وكتبه
، واقتطفنا هنا بعض أقواله في الذبّ عن آل البيت عليهمالسلام في كتابيه أضواء وشيخ المضيرة
الصفحه ١٥٨ : مقالة في نقد المؤلّف وكتابه.
ومن المؤسف
والمدهش أنّك لم تجد في أيٍّ من هذه الكتب والمقالات ـ على
الصفحه ١٦٠ :
أبواب الكتاب :
«لنا ملاحظتان :
إحداهما : إنّ
المؤلّف حين ترجم لأصحاب كتب الحديث ، كانت ترجمته
الصفحه ١٦٥ : »(٢) ، حتّى أنّه لمّا رأى أنّ مترجم كتابه شيخ المضيرة إلى الفارسية يذكر أنّه علاّمة مبجّل من أهل السنّة كتب