الصفحه ١١٧ :
ولا يخفى ما في ذلك من معارضة لقوله تعالى
: (أَطِيعُوا الله وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي
الصفحه ١٤٠ : أنّ المراد بلفظة (وليّكم)
المذكورة في الآية من كان متحقّقاً بتدبيركم والقيام بأموركم ويجب طاعته عليكم
الصفحه ١٤٤ :
أثير من لغط حول صرف المعنى
الظاهر للمولى ـ وهو الأولى بالشيء ـ إلى معان أجنبية عن المقام
الصفحه ٢٦٠ : الخلق يحشرون كما
بدأوا سالمين من الآفات والعاهات ، قال تعالى : (فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ
حَديد
الصفحه ٣٠٧ : كَذِباً
إِنْ عُدْنا فِي مِلَّتِكُمْ بَعْدَ إِذْ نَجَّانَا اللَّهُ مِنْها وَما يَكُونُ لَنا
أَنْ نَعُودَ
الصفحه ٣١٢ : اعترض بينهما من الكلام ما اعترض
؛ لأنّ ردّ الشيء إلى نظيره ، وعطفه على ما هو أولى هو الواجب ، وإن اعترض
الصفحه ٣٢٩ : يَدْعُونَنِي إِلَيْهِ) ففيه وجهان :
الأوّل
: أنّ المحبّة متعلّقة في ظاهر الكلام بما
لا يصحّ في الحقيقة أن
الصفحه ٣٦٤ :
فقال
: ما تأويل هذه الآيات؟ وهل البقرة التي نعتت
بجميع النعوت هي البقرة المرادة باللفظ الأوّل
الصفحه ٣٧٣ :
ويظهر لنا من الأمر أولى بذلك لأنّا نطيع وغيرنا يعصي. كقول تأبّط شرّاً(١)
:
فلا تدفِنُوني إنّ
الصفحه ٤٨٦ :
يقول المؤلّف رحمهالله
عن كتابه (قد أودعنا لك فيه إلهامات محكمات ... ، فتنتقل بها من
الصفحه ٤٨٨ :
مؤسّسة آل البيت عليهمالسلام
لإحياء التراث وقد مرّ تعريفه في العدد (١٠٧ ـ ١٠٨) من مجلّة
الصفحه ١٦ : فيما قاله الدكتور
الگرجي من أنّ كتاب الذريعة هو أوّل مصدر في أصول الفقه للإمامية. لاحظ أدوار أصول
الفقه
الصفحه ٣٧ :
بروز نزاعات كلامية كبيرة
، وطرح تساؤلات كثيرة حول مرتكب الكبيرة ، وهل أنّ مرتكب الكبيرة من أهل
الصفحه ٧٣ :
التفسير ومناهجه في عصر
المرتضى :
«التفسير من (فسّر) بمعنى : أبان وكشف ،
قال الراغب الإصفهاني
الصفحه ١١١ :
المطلب الأوّل
صفات الإمام
يجب أن يتّصف الإمام بالصفات الآتية بمقتضى
العقل والنقل :
أوّلاً