الصفحه ٩٢ : بعض ما اتّسم به استشهاده
بهذه النصوص في الآتي :
ـ أمّا من حيث عدد الشواهد فإنّ المرتبة
الأولى للشعر
الصفحه ١٦٧ :
خفيف الظهر من حمل الخطايا
وعريان الصحيفة من جُناحِ
مسوقٌ في
الصفحه ١٧٨ :
وكذلك من أساتذته في الشعر والأدب هو عليّ
أبو عبيد الله المرزباني (ت ٩٩٤هـ) صاحب معجم الشعرا
الصفحه ٢١٠ :
ولد بالحلّة في سنة (٦٩٩) من الهجرة بعد
شهرين من وفاة أبيه محمّد ، فنشأ عند عمّه محمود.
درس
الصفحه ٣٠٥ :
فقال
: أيّ تمدّح في الإعطاء بغير حساب؟
الجواب
: قلنا : في هذه الآية وجوه :
أوّلها
: أن تكون
الصفحه ٣٥٥ : مِنَ الأَمْرِ شَيْءٌ أَوْ يَتُوبَ
عَلَيْهِمْ أَوْ يُعَذِّبَهُمْ فَإِنَّهُمْ ظالِمُونَ)(٢)
فقال
: كيف
الصفحه ٣٥٧ :
واقتضائه لها ، وتقدير
الكلام : ليس لك من الأمر شيء من توبتهم وعذابهم. وأقوى الوجوه الأوّل.
٤٥
الصفحه ٣٧٤ :
والجواب
: أنّه غير ممتنع أن يكون الملائكة في الأوّل
غير عارفين بتلك الأسماء ؛ فلمّا أنبأهم آدم
الصفحه ٣٨٨ : منه المؤاخذة
بمثله ؛ لقوله : (لا تُحَمِّلْنا ما لا طاقَةَ لَنا بِه)(١)
، ولقوله : (قالَ (رَبِّ احْكُمْ
الصفحه ٤٥٩ : ).
(٥) الزاهر في معاني
كلمات الناس : ٤٠٤ ؛ وفيه بعض الاختلاف ، فالشطر الثاني من البيت الأوّل : بكيته
ما أقام
الصفحه ٤٨٩ : نظراً إلى محتواه وقدمه وشأن
مؤلّفه ، وهو من المصادر الأوّلية للحديث الإسلامي ، تناول فيه المؤلّف فضائل
الصفحه ٤٩١ :
الحجّة المنتظر عليهمالسلام.
وجعل الطبقة الثانية : من قضاة المدينة المنوّرة وكلا
الصفحه ٦٣ :
شيء من الثواب؟ إنّ هذا
أوّل الكلام ، وهو محلّ النزاع ؛ فإنّ المرتضى يرى أنّه لا يستحيل اجتماع
الصفحه ٩١ : ءة أبي
عمرو بإمالة الأولى وفتح الثانية فوجه قوله أنّه جعل الثانية أفعل من كذا مثل أفضل
من فلان ، وإذا
الصفحه ٩٩ : الإسلام ، وأشدّها خلافاً
وحسّاسية ، وما جرى بسببها ـ منذ الصدر الأوّل وحتّى يومنا هذا ـ من سفك للدما