الصفحه ١١٠ :
هذه هي مذاهب الناس في الإمامة وسيأتي في
المطلبين التاليين بيان أيّ من هذه المذاهب يتوافق رأيه في
الصفحه ١٢٥ : شككت في قضاء بين اثنين» مشهور ، وقد رواه جمع من أصحاب السنن والمسانيد(٤)
، وأعلميته بالقضاء معروفة بين
الصفحه ١٥٣ : ، وما روي من طرق أهل البيت عليهمالسلام
يفوق ذلك وأكثر صراحة.
الصفحه ١٥٩ : ء :
للدولابي ، مجلس دائرة المعارف العثمانية ، حيدر آباد الدكن ،١٣٢٢هـ.
٨٤ ـ ما نزل من القرآن في عليّ :
لأبي
الصفحه ١٧٩ :
ضاها الفرزدق والكميت
والحميري وأبا تمّام وبشّار والبحتري ، فهذا هو عصره الزاخر بفحول الشعراء من
الصفحه ١٨٠ : ونواديها من حواضرها
وبواديها ،
الصفحه ٢٠٥ :
من ذخائر التراث
الصفحه ٢٤٣ : :
وقد
قال قوم من المفسّرين في تأويلها :
أنّ يوم القيامة يوم طويل ممتدّ فقد يجوز أن يمنعوا النطق في بعضه
الصفحه ٢٦٣ :
هنا : قد ذكرت في كتاب الوجيز في تفسير القرآن
العزيز ، وجوهاً كلّها حسنة فمن رآها فليطالعه
من هناك
الصفحه ٢٨٥ : وجوه :
منها
: أن يكون المراد بذلك أنّهم جبنوا وفزع أكثرهم
لمّا أشرف المشركون عليهم ، وخافوا منهم
الصفحه ٣٤١ : ، فكأنّكم إذا خالفتم كنتم في الحكم
غير أحياء ، من حيث تُعُبِّد عليه السلام بقتالكم وقتلكم ، فإذا أطعتم كنتم
الصفحه ٣٤٩ : الأَعْلى)(٢)
؛ وقوله : (وَما آتَيْتُمْ مِنْ زَكاة تُرِيدُونَ وَجْهَ
اللَّهِ)(٣)
؛فمحمول أن هذه الأفعال
الصفحه ٣٦٧ : عقاب قتلك لي وبإثمك أي عقاب المعصية التي أقدمت عليها من قبل ؛ فلم يتقبّل
قربانك بسببها.
وقد ذكر في
الصفحه ٤٠٨ : لَيَحْزُنُكَ الَّذي
يَقُولُونَ
__________________
بدل (عينيه) ، وفيه
وفي غيره من المصادر : (ثاب) بدل (كان
الصفحه ٤١٤ : بفتح السين
وسكون التاء(١)
وبضم الياء من قتلت ، بأيّ ذنب قتلت.
وقرأ عاصم : قُتِلَتُ بضمّ التاء.
وقرأ