الصفحه ٢٩٦ : سائل عن قوله تعالى : (أَلَمْ
يَأْتِكُمْ نَبَؤُا الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ قَوْمِ نُوح وَعاد وَثَمُودَ
الصفحه ٣٣٠ : ؛ وهذا منه على سبيل الانقطاع إلى الله تعالى ، والتسليم
لأمره ، وأنّه لو لا معونته ولطفه ما نجا من كيدهنّ
الصفحه ٣٥١ : : إنّني أثيب العباد على دعائهم لي
؛ وهذا ممّا لا اختصاص فيه.
وخامسها
: ما قاله قوم من أنّ معنى الآية أنّ
الصفحه ٣٩٩ : ذكر قصّتين كلّ واحدة منهما(٥)
تختصّ بنوع من التقريع ، فلو
__________________
(١) مثله : (الْحَمْدُ
الصفحه ٤١٠ : المختصّ به ؛ لأنّه رسول الله فمن كذّبه فهو في الحقيقة مكذّب لله
ورادّ عليه. وذلك من الله على سبيل التسلية
الصفحه ٤١٩ : الصواب ، وصلواته
على محمّد وآله والأصحاب.
وبعد ؛
فهذا تأويل أخبار منتزعة مجرّدة من كتاب
(الدرر والغرر
الصفحه ٤٣٨ :
والمراد بالإصبع الأثر الحسن والنّعمة ،
فيكون المعنى : ما من آدميّ إلاّ وقلبه بين نعمتين لله
الصفحه ٤٣٩ : إصبعان له ؛ من حيث اختصّ بالفعل فيهما ؛ فمن أين للمشبّهة أنّ الأصابع إذا
كانت لحما ودماً فهي جوارح لله
الصفحه ٤٥٧ : بيضة الحديد ، وأن الحبل من حبال السفن ، قال :
وكلّ واحد منهما يبلغ دنانير.
قال
ابن قتيبة : وهذا لا
الصفحه ٤٩٤ : الكتاب جانباً من تاريخ مظلومية
سيّد الشهداء الحسين بن عليّ عليهالسلام من خلال معرفة حياة وسيرة ابنته
الصفحه ١٩ : »(٢).
٤ ـ عن عطاء بن سيان أنّ النبىّ (صلى
الله عليه وآله) دعي إلى جنازة رجل من الأنصار ، فقال لهم رسول الله
الصفحه ٦٥ : للعقاب هو عفو مَن بيده العفو.
الصفحه ٦٩ : أن كبر بالمرتضى ، وهو لقبٌ للإمام عليّ بن أبي طالب من بين أئمّة أهل
البيت عليهمالسلام»(١).
وصف
الصفحه ٩٧ : ملامحه فيما أُثر عن ابن عبّاس وغيره
من الصحابة ، وقد أفصح ما ورد في أماليه
عن أنّه لغويٌّ ثبت ، ملمٌّ
الصفحه ١٠٢ : الأحاديث النبوية المرتبطة
بالمقام من مصادر الجمهور المعتمدة كما تقتضيه القواعد الجدلية.
والله ولي التوفيق