الصفحه ١٨ : عنها بالمعايير السندية ـ. هذا إجمال الكلام ، وأمّا تفصيله :
أوّلا : معايير ضعف الخبر
وصحّته من حيث
الصفحه ٢٣ : الشريف المرتضى ـ تبعاً لكثير من الفقهاء
والمتكلّمين ـ يرى أنّ تفرّد الراوي برواية كان يوجب ضعف الخبر
الصفحه ٢٤ :
ولا يرويه عن عبد الرحمن
إلا شهر بن حوشب»(١).
ثانياً : معايير ضعف الخبر
وصحّته من حيث المتن
الصفحه ٣٩ : الإماميةِ الشريفُ المرتضى الذي
كان له دورٌ في تأسيس نظرة خاصّة إلى حقيقة الكفر والإيمان ، وما يتعلّق بذلك من
الصفحه ٥٦ : دوام الثواب ، والتي منها : إنّ الوجه في استحقاق المدح والثواب
واحد ، كما أنّ وجه استحقاق الذمّ والعقاب
الصفحه ٥٩ : (٣).
ولكن من جهة أخرى سوف يأتي أنّ الشريف المرتضى
كان يرى إمكان زوال العقاب بأمور أخرى ، مثل التوبة والشفاعة
الصفحه ٦٧ : ، ١٣٨٦ش.
١٠ ـ الفصول المختارة من العيون والمحاسن
: الشريف المرتضى ، الناشر : المؤتمر العالمي لألفية
الصفحه ٧٠ : الفقه ، فانتبه الشيخ عجباً ...»(٣).
درس الأدب على ابن نباتة .. حتّى إذا بلغ
السابعة والعشرين من عمره
الصفحه ١٠٠ :
زمان»(١).
وما خطّته الأقلام فيها ، وقاله الخطباء
على المنابر عنها ، وجرى بين المتكلّمين من
الصفحه ١٢٤ : المنذر وعليّ
الهادي ، وبك يا عليّ يهتدي المهتدون من
بعدي».
ـ وفي لفظ عن عليّ : «والهادي رجل من بني
الصفحه ١٦١ :
: لابن المطهّر الحلّي ، مطبعة ياران ، إيران ، ١٤١٦هـ.
١١٤ ـ المنتخب من مسند عبد بن حميد
: عالم الكتب
الصفحه ١٧٤ : المسلم (ت ٤١٤هـ).
أبو
العلاء المعرّي من أشهر الشعراء في العصر العبّاسي (ت ٤٤٩هـ).
أبو
الوفا
الصفحه ١٩٨ : ، وما ذكرناه إنّما هو انتقاءٌ من قصيدته لبعض أبياتها وإن كانت
كلمة الهجاء لا تناسب الطابع الشعري أدبيّاً
الصفحه ٢٠٩ :
مقدّمة التحقيق
بسم الله الرحمن
الرحيم
لمحة من سيرة المؤلّف(١)
:
هو الفقيه الإماميّ الفاضل
الصفحه ٢١٢ :
ب) الشرح :
١ ـ الإرشاد في معرفة مقادير الأبعاد (في
الهيئة) ، شرح على الباب الرابع من كتاب