الصفحه ٤٦ : (١)
، والذي يظهر منه أنّه إجماع الأمّة ، وهو يعني أنّ المعتزلة يشتركون معه في ذلك.
وأمّا رأيه في الصغائر
الصفحه ٥٠ : مَن ذكرتَ
في السبق والطاعة لله تعالى في امتثال أوامره ظاهراً على وجه الإخلاص ، ثمّ الموافاة
بها على ما
الصفحه ٥٣ :
يعرف ربّه ، وإذا لم يعرفه
لم تصحّ منه طاعة ؛ إذ الفعل إنّما يكون طاعة بقصد الفاعل به إلى المُطاع
الصفحه ٥٤ : ء الكبائر
والصغائر فلا دليل عقليّ على دوام عقاب مرتكبها وخلوده في جهنّم ، فلابدّ من الرجوع
إلى السمع ، وإذا
الصفحه ٦٨ : من عصور تطوّرها ، فارتفعت فيها منارات العلم ، وكانت مدينة العلم ومثابة العلماء
والأدباء والكتّاب
الصفحه ٨٢ : ابن قتيبة رداً عليه ...»(٣)
، ثمّ عقّب عليه بقوله : «ليس الذي ذكره أبو عبيد ببعيد ...».
ـ ومنه قوله
الصفحه ٨٥ : : ...»(١).
ـ ومنه ما ورد في تأويل قوله تعالى : (تَعْلَمُ
مَا فِي نَفْسِي وَلاَ أَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِكَ)(٢)
، فقال
الصفحه ١٠٦ :
ثالثاً
: القائلون بوجوب نصب الإمام على الخلق عقلاً
ـ وهم جماعة من المعتزلة ـ وحجّتهم في ذلك ، منع
الصفحه ١٠٧ : الأئمّة وظهور دعاتهم. ثمّ ظهر المهدي ببلاد المغرب وادَّعى
أنّه من أولاد إسماعيل ، واتّصل أولاده ابن بعد
الصفحه ١١٥ :
وأمّا من جهة السمع فلما
يلي :
١ ـ لقوله تعالى : (قَالَ
إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَاماً
الصفحه ١٢٩ : أنّ أحداً كان في
هذه الأمة أزهد من عليّ بن أبي طالب بعد النبيّ»(١).
وقال ابن أبي الحديد : «وأمّا
الصفحه ١٧١ : .
من
النقباء : والده الشريف أبو أحمد الموسوي ، وخاله
الشريف أحمد ابن الحسن الناصر ، وأخوه الشريف أبو
الصفحه ١٧٣ : العلم».
وقد روي في تقييم الشاعر أبي العلاء المعرّي
للمرتضى .. أنّه لمّا خرج من العراق سُئل عن السيّد
الصفحه ١٩٢ : تفاقم الأوضاع وتدهور الأمور لعظيم ما شغلهم من الإنحلال والإنهيار ، فكان
لابدّ لهم أن يعمدوا إلى جانب
الصفحه ٢٠١ :
منعوا الفرات وصرّعوا من حوله
من تائق للورد أو ظمآنِ
أوَما رأيت قراعهم ودفاعهم