الصفحه ١٣٧ : (صلى الله عليه وآله) اشتروا أنفسكم من
النار ... فبكت عائشة وقالت : يا حبّي وهل يكون ذلك يوم لا تغني
الصفحه ١٣٨ : ؛ لصغر سنّه ، فقد كان عمره نحو ثمان أو تسع سنين ، فضلاً عن كونه باهليّاً
من قيس عيلان ، فما وجه دخوله مع
الصفحه ١٣٩ : يعطه أحد ، وكان
عليّ راكعاً ، فأومأ بخنصره إليه وكان يتختّم فيها ، فأقبل السائل حتّى أخذ الخاتم
من
الصفحه ١٥٢ :
ابن مروان ، ثمّ هل تبقى
الأمّة مدّة من الزمن بلا خلافة بعد وفاة عبد الله بن الزبير إلى أن تولّى
الصفحه ١٦٩ : عام ٣٧٧هـ.
ـ وكذلك لو اطّلعنا على تلامذته خبراً لرأيناه
واحد دهره وفريد عصره ممّا اكتسبه من علم
الصفحه ١٧٠ : محمّد بن أحمد
بن العبّاسي الرازي الدوريستي (ت ٤٧٣هـ) ، من أكابر علماء الإمامية اشتهر في جميع
الفنون
الصفحه ١٧٥ : غُذِيا العلم
والأدب من يفاعتهما ونشئا عليه فكان كلّ منهما معوّلا للآخر ، ويبدو أنّ الشريف المرتضى
كان
الصفحه ١٧٦ : أبو الحسن الحذّاء على الرضيّ وهي
في يده فاستعرضها هو : ما معه فعرضها عليه وقال الرضيّ : أين أخي من هذه
الصفحه ١٩٦ : المشاعر والمواقف والذي
تهدى إليه من منى إنعامُه
وبجدِّنا وبصنوه دُحِيتَ عن الـ
الصفحه ٢٣١ : هنا النفس
الناطقة ، ولا شكّ أنّ النفس من عالم الأمر ، أي عالم الغيب لا عالم الخلق الذي هو
عالم الشهادة
الصفحه ٢٣٤ : وسرعة الفهم ومنه
قوله عليهالسلام
: «لعلّ أحدَكم أن يكونَ ألحنَ(٤)
بحجّته»(٥)
، أي أفطن لها وأغوص عليها
الصفحه ٢٥٣ :
، لكنّه لم يجعلهم أمّة واحدة بالإلجاء ، ولايلزم من ذلك عدم مشيئته لكونهم أمّة واحدة
بالاختيار ، فإنّ نفي
الصفحه ٢٨٣ : ملأ ذكرته في ملأ خير منه ، وإذا تقرّب إليَّ شبراً تقرّبتُ
إليه ذراعاً ، وإذا تقرّب إليّ ذراعاً تقرّبتُ
الصفحه ٢٩٤ : (٣)
:
__________________
تَحْلِقُوا رُؤُسَكُمْ حَتَّى يَبْلُغَ
الْهَدْيُ مَحِلَّهُ فَمَنْ كانَ مِنْكُمْ مَريضاً أَوْ بِهِ أَذىً مِنْ
الصفحه ٣٠٩ : : (وَاتَّبَعُوا
ما تَتْلُوا الشَّياطِينُ)(٣)
الآية.
__________________
(١) الأعراف : ٨٨.
(٢) م : (منّي