الصفحه ١١ :
المتأخّرين(١)
ليس على ما ينبغي من مثله.
بناءً على ذلك نجد روايات كثيرة عبّر عنها
قدماء أصحابنا
الصفحه ٢١ : بأنّ
راويه عبد الملك بن عمير ، وهو من شيع بني أمية ، وممّن تولّى القضاء لهم ، وكان شديد
النصب والانحراف
الصفحه ٤٧ : هذه الإشكالية صرّح المرتضى بأنّ
من صار مؤمناً ؛ فإنّه لا يكفر أبداً ؛ وذلك لكي لا يجتمع عليه الثواب
الصفحه ٥٥ : أنّ الصغائر يمكن أن يزول أثرها إذا كان في مقابلها طاعات أكثر منها أو تساويها
، كما سيأتي إن شاء الله
الصفحه ٥٧ : يختصّ حسب رأي المعتزلة بحالة
الدنيا فقط ؛ وذلك لأنّهم حكموا بخلود الفاسق في النار إذا مات من دون توبة
الصفحه ٧٨ : التفسير العقلي أو ما يدعى بالرأي
، وأرى أنّ التفسير بالرأي جزء من التفسير العقلي وليس مرادفاً شاملاً له
الصفحه ٧٩ :
مَن هداهُ سبلَ الخيْرِ اهْتَدَى
ناعمَ البَالِ ومَن شاءَ أضلْ
إذ
الصفحه ٨٧ : عليهالسلام ...»(٢).
ـ ومنه «وروى أبو بكر الهذلي عن الحسن
... وقد روي مثل ذلك عن ابن عبّاس والسدّي ومجاهد
الصفحه ٨٩ :
وغيرهم(١).
ـ ومعلومٌ أنّ من أهمّ موارد التفسير بالمأثور
: تفسير القرآن بالقرآن ، ونجد أمثلة
الصفحه ١٠٩ : لشخص من الإشخاص ، أصالة ونيابة عن النبيّ ؛ لأنّها لطف
يقرّب من الطاعة ويبعّد عن المعصية ، ويحفظ الشرع
الصفحه ١١٢ : : (أَفَمَن يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ أَحَقُّ
أَن يُتَّبَعَ أَمْ مَن لاَ يَهِدِّي إِلاَّ أَن يُهْدَى فَمَا لَكُمْ
الصفحه ١٢٠ :
٥ ـ ولقول النبيّ (صلى الله عليه وآله) :
«من مات بغير إمام مات ميتة جاهلية»(١).
ـ وفي لفظ : «من
الصفحه ١٢٣ : الاحتمالات ، وقد ذهب بعضهم إلى أكثر
من ذلك.
كما أثبتنا أيضاً في بعض تحقيقاتنا أنّ رسول
الله (صلى الله عليه
الصفحه ١٣٢ :
ولا يخفى أنّ هذه الطرق تربو على حدّ التواتر
بحسب مبنى كثير من أعلام الجمهور ، فضلاً عن تواتره من
الصفحه ١٣٣ :
وما روي عن عكرمة الخارجي من كون المراد
بها نساء النبيّ مردود ؛ لضعف عكرمة ، وعدم نهوض ما ذكره في