الصفحه ٤٦٠ : أنّه قال : «لا يموت لمؤمن ثلاثة من الأولاد فتمسّه النارُ
إلاّ تَحِلَّة القسم».
الجواب
: قيل له : أمّا
الصفحه ٤٦٦ : فقوله
عليه السلام : (حتّى يكون أبواه يهوّدانه وينصّرانه) يحتمل وجهين :
أحدهما
: أنّ من كان يهوديّاً أو
الصفحه ٢٠ : رواتها
، فنذكر في المقام نماذجاً منها :
١ ـ روى شهر بن حوشب ، عن عبد الرحمن بن
عثمان ، عن عمرو بن خارجة
الصفحه ٤٠ : المعتزلة مع الخوارج في تعريف
الإيمان ، حيث ربطوه بالعمل وفعل الطاعات ، وقد كان من المتوقّع أن يعرّفوا الكفر
الصفحه ٦٤ :
والدرجات ، وذهبوا إلى
أنّ الشفاعة ترفع من منزلة المشفوع له.
لكن أشكل الشريف المرتضى على هذا
الصفحه ٩٤ :
الوجه يفتقر إلى محذوف
لأنّه إذا جعل (إلى) حرفاً ولـم يعلّقها بالربّ تعالى ، فلابد من تقدير محذوف
الصفحه ١٠٣ : وجمهور الصفاتية ليست
من الأصول ، بل تعدّ من الفروع المتعلّقة بأفعال المكلّفين(١).
ـ وذهب بعض الأشاعرة
الصفحه ١١٩ :
أشخاص من أهل الحلّ والعقد
فيه حيف لباقي المسلمين وإجحاف بحقّهم ؛ لأنّ الحلّ والعقد لا يقتصر على
الصفحه ١٤٢ : ؛ فإنّ النبيّ (صلى الله
عليه وآله) قالهما في مقام واحد مع خطبة جليلة ، ولا يمنع ذلك من أنّ النبيّ (صلى
الصفحه ١٤٦ : ء
النبوّة ؛ لأنّ الاستثناء دليل على العموم كما قرّر في محلّه من علم الأصول ، ومن بين
تلك المنازل الإمامة
الصفحه ١٤٨ : عليه وآله) سئل كم يملك
هذه الأمّة من خليفة؟ فقال : «اثنا عشر كعدّة نقباء بني إسرائيل»(١).
ولا يخفى
الصفحه ١٦٨ : الصغير نقيب العلويّين في بغداد
وعالمهم وزاهدهم وشاعرهم(١)
أيضاً ، فهو أمرٌ يعدّ من العوامل المؤثّرة في
الصفحه ١٩٣ :
وإن يكن من رسول الله غيرُكم
سوى الوجود فأنتم عنده الحدَقُ
الصفحه ١٩٧ : وبهاؤه ومنعته
وإباؤه ، فأين الحصا من نجوم السما ، وأين زهو بني العبّاس وبهوهم من تلكم المنزلة
الرفيعة
الصفحه ١٩٩ :
كما نستطيع أن نعدّ ذكره
للمشيب أيضاً من قصائده الغزلية وأشعاره ولوحاته الأدبية الرائعة ، فذكر