الصفحه ٢٥ :
عليه من المباعدة والمنافرة
، وتمنّى في نفسه أن يأتيه من الله تعالى ما يقارب بينه وبينهم ، وتمكّن
الصفحه ٣١ :
في إخراج الخبر من أن
يكون صدقاً»(١).
هـ ـ مخالفته مع الإجماع
:
إنّ الشريف المرتضى قدسسره قد
الصفحه ٦٠ :
يحصل من خلال التوبة أو
الشفاعة ، لكن لا وجوباً ، فهذه الأمور لا توجب العفو على مَن بيده العفو
الصفحه ٧٤ :
وقد نشأت لذلك مدارس للتفسير قامت على علم
هؤلاء الأعلام من الصحابة ، أبرزها :
١ ـ مدرسة مكّة
الصفحه ٩٣ :
قوله : «ولهذا نظائر في
القرآن وكلام العرب وأمثالهم ظاهرة على من له أدنى أنس بمذاهبهم وتصرّف
الصفحه ١٠٨ : قدّموه على الحسن والحسين ، وبعضهم ساق الإمامة إلى ابنه أبي
هاشم ، وهم من الفرق المنقرضة. وسمّوا
الصفحه ١٢١ :
المطلب الثاني
تعيين الإمام
بيّنا في ما تقدّم ـ في ضوء ما قرّره الشريف
وغيره من الأعلام ـ أنّ
الصفحه ١٣٤ :
ثالثاً : كونه عليهالسلام
منصوصاً على إمامته :
والنصوص على ذلك كثيرة :
منها
: قوله تعالى
الصفحه ١٤٩ :
عشر ، ودون إثبات خلافتهم
خرط القتاد.
٤ ـ سلامة الحديث من المعارض فيما إذا قلنا
بخلافة أئمّة أهل
الصفحه ١٨١ :
حتّى أبدى ديوانه قوّة
شعره وما نطق به من أوائل قوله ولعلّها قصيدة قالها في عنفوان شبابه لصديق له
الصفحه ١٨٨ :
أبيات من القصيدة التي
يمدح بها أباه ويهنّئه بشهر رمضان وقد مرّ علينا بعض أبياتها والتي مستهلّها
الصفحه ١٩٠ : قدم سلطان
الدولة بن بهاء الدولة بغداد سنة (٤١٦ هـ) طلب من الملك فعرّفه ما عزم عليه ، فألحّ
عليه مرّات
الصفحه ٢٣٩ :
وكقولهم : «قال الحائط للوتد(١)
: لِمَ تشقّني ، قال الوتد : سل من يدقّني». وإنّما هذا القول منهما
الصفحه ٢٤١ : ، وإنّما أراد الذين لم يعقلوا ويعلموا أنّ ما وجب عليهم
علمه من معرفة حالتهم والاعتراف بنبوّة رسله والانقياد
الصفحه ٢٥٧ :
مصالح معاشهم الضرورية
ويلزم منه فوات مصالح معادهم أيضاً ، وأمّا إذا كان بعضهم في طلب رتبة الفضائل