الصفحه ١٤٧ :
ومنها
: قوله (صلى الله عليه وآله) : «لايزال الدين
قائماُ حتّى تقوم الساعة ، ويكون عليهم اثنا عشر
الصفحه ١٨٥ :
وكأنّك تمرّ على معلّقة
من معلّقاتهم وتارة المخضرمين وأخرى المولّدين لأحرزنا حينها ـ مروراً بعصور
الصفحه ١٩٤ : (١)
وهنا يحدو بنا البحث ويسوقنا الكلام ويأول
بنا الأمر إلى ذكر جانب الفخر من شعره الثرّ وأدبه الرائق ، فإن
الصفحه ٢٠٢ : إلاّ الشجاع وطائرٌ
عنه حذار الموت كلّ جبانِ
يوم أذلّ جماجماً من هاشم
الصفحه ٢١٣ :
١١ ـ الشهدة في شرح تعريب الزبدة (في الهيئة)
، وأصل كتاب الزبدة هو من تأليف الخواجة نصير الدين
الصفحه ٢١٥ : العالم ابن العتائقي شرح
لما سبق ، وكثير منها في الاختصار والتلخيص والانتخاب ، وإنّ شروحه ـ على سبيل
الصفحه ٢١٩ :
من الورقة (١١١) من المجموعة
إلى الورقة (١٦٨) منها ، وهي نسخة كاملة لها ابتداء وانتهاء في كلّ من
الصفحه ٢٨٠ : الأنبياء عليهمالسلام
، بعد قيام الحجّة بما تقدّم من آياتهم ومعجزاتهم ؛ لأنّه تعالى إنّما يظهر هذا الضرب
الصفحه ٣٠٨ : يشاء الكفر
فلا يكون ذلك أبداً.
وثانيها
: أنّه أراد ذلك لا يكون أبداً من حيث علّقه
بمشيئة الله تعالى
الصفحه ٣٣٤ :
[أقول :]
الأحسن في الجواب أن يقال : إنّه لمّا قال : إنّ ابني من أهلي ، أي الذين وعدتني بإنجائهم
الصفحه ٣٤٢ :
فقال
: أوليس ظاهرها يقتضي أنّا لا نشاء شيئاً
إلاّ والله شاء له ، ولم يخصّ إيماناً من كفر ، ولا
الصفحه ٣٥٨ : المقصود من أن يقول : بل يده مبسوطة.
وقد قيل : إن اليهود وصفوا الله بالبخل.
وقيل : إنّهم قالوا على سبيل
الصفحه ٤٦٨ :
وقد قيل : المراد : أأمنتم من في السماء
أمره وآياته ورزقه ؛ والسماء أيضاً سقف البيت ، والمطر
الصفحه ٤٨٥ :
كتبه الشارح في مكّة المكرّمة ، وكان
المؤلّف من مجاوري مكّة ، وله اهتمام بالغ بالعلوم
الصفحه ١٢ :
ثمّ قال في ذيله : «هذا الخبر صحيح»(١).
والأمر فيه كسابقه.
ومنها
: «ما رواه إبن إدريس