الصفحه ٤٢١ : بالقرآن من الزينة
والجمال. والتشبيه له بالأجذم من أحسن التشبيه وأعجبه ؛ لأنّ اليد من الأعضاء الشريفة
الصفحه ٤٢٤ :
قال ابن قتيبة : وجه الحديث خلاف ما قال
، ولم يرد إلاّ الفقر في الدّنيا ؛ ومعناه أنّ من أحبّنا
الصفحه ٥١ : .
قال الشريف المرتضى : «إنّ مَن لا يقدر
على تمييز الحقّ من الباطل في فروع الدين ، لا يقدر على مثل ذلك في
الصفحه ٦٢ : بأدلّة ناقشها المرتضى كلّها ورفضها ، منها : إنّ التوبة إذا لم ترفع العقاب
وجوباً ، لأدّى ذلك إلى قبح
الصفحه ١٦٤ :
أصالته وعراقته وعلى جودة
شعره ومتانته فلو أردنا أن نتعرّف على شخصيّته من خلال التراجم لطال بنا
الصفحه ١٨٩ :
أرّقني فقدك من راحل
واستلَّ من عينيَّ طعم الكَرى
وبنت لا عن
الصفحه ٢٥٨ : ، وأمّا اختلاف
أفعال القلب من المعتقدات فلأنّه من لوازم اختلاف الروح في قوّتَيه لا اعتقاد كلّ شخص
على قدر
الصفحه ٢٩٩ : العبادة ؛ فإذا جاء الآخرة ، وانكشف الغطاء واضطرّوا إلى المعارف زال
ما كانوا عليه في الدنيا من الضلال
الصفحه ٣٢٢ :
وثانيها
: ما أجاب به أبو عبيدة وقطرب وغيرهما من
أنّ في الكلام قلباً ، المعنى : خلق العجل من
الصفحه ٣٢٤ : الإِنْسانُ مِنْ عَجَل).
٣٣ ـ تأويل آية
إن سأل سائل عن قوله : (وَلَقَدْ
هَمَّتْ بِهِ وَهَمَّ بِها)
الآية
الصفحه ٤١٨ :
مدقع ؛ وهو مأخوذ من الدّقعاء
؛ وهي الأرض التي لا شيء فيها.
وقيل
: (ذا مَتْرَبَة) ذا عيال
الصفحه ٤٢٢ :
تَضَعضَعَ طَودا وائِل بَعدَ مالِك
وَأَصبَحَ مِنها مِعطَسُ العِزِّ
الصفحه ٤٣٢ :
بقتل رجل على التّهمة
بغير بيّنة ولا ما يجري مجراها؟
والجواب
: أن القبطيّ جائز أن يكون من أهل
الصفحه ٤٦١ : لا تمسّه إلاّ قليلاً
كتحليل اليمين ثمّ ينجّيه الله منها.
قال
ابن الأنباريّ : الصواب قول أبي عبيد
الصفحه ٧٧ : واطّلاعهم الدقيق على أسرار اللغة ، وعادات المجتمع
، وتأسّيهم بالرسول (صلى الله عليه وآله). ولابدّ هنا من